تعرضت العديد من المدن الإسرائيلية للغرق بسبب السيول والفيضانات التي عمت الشوارع والميادين.
وذكرت صحيفة "يديعوت احرونوت" العبرية اليوم السبت،أن الأمطار اشتدت ليلًا في إسرائيل وتسببت في فيضانات كثيرة وتساقطت الثلوج.
وتابعت الصحيفة أنه خلال النهار تضعف الأمطار تدريجيًا وتركز على الشمال والسهل الساحلي الشمالي ، تم إغلاق مسارات المشي بسبب الطقس.
وأفادت "يديعوت" أنه بسبب الفيضانات على الطريق ، وجهت الشرطة حركة المرور من شارع روكاح في تل أبيب إلى طرق بديلة كما كانت هناك فيضانات في شارعي هربرت صموئيل وألنبي.
وأضافت الصحيفة أن قوات الإنقاذ عملت في العديد من النقاط الساخنة لإنقاذ الأشخاص الذين تقطعت بهم السبل بسبب الفيضانات.
وتم تسجيل فيضانات غزيرة في مدينة الطيبة ، حيث قال أحد السكان المحليين أنهم لا يمكننا مغادرة المنازل وهناك 3000 شخص بهذه المدينة.
وفي غضون ذلك ، أعلنت هيئة الطبيعة والمتنزهات في إسرائيل إغلاق طريق شلال زافيتان في محمية يهودا أمام المتنزهين بسبب الطقس.
وحذرت سلطة الطبيعة والمتنزهات من الفيضانات ، وتم إغلاق جميع مسارات المشي والهبوط من قمم الجبال في صحراء يهودا ظهرًا. كما تم إغلاق الممرات في محمية ناحال برات.
وفي سياق متصل شهدت إسرائيل بداية الشهر الجاري أمطار غزيرة تسببت في أضرار بالغة أدت إلى إعلان الطوارئ والإغلاق بعد ان اغرقت الفيضانات عدة شوارع في تل ابيب.
وذكرت صحيفة "يديعوت احرونوت" العبرية أن الطقس العاصف الذي ضرب إسرائيل تسبب في فيضانات في أشدود وغرقت عدة سيارات في المياه.
وقالت الصحيفة أنه بسبب الطقس العاصف تعمل فرق الإطفاء والإنقاذ بعد وقوع عدد كبير من الحوادث المختلفة بسبب الفيضانات معظمهم من المدنيين العالقين مع سياراتهم في برك المياه العميقة.
وذكرت بلدية أشدود أنه بسبب الظروف الجوية القاسية ومن أجل سلامة الركاب في المركبات ، فقد أقامت البلدية حاجزًا على الطريق بسبب خطر الفيضانات.
وقالت الصحيفة ان هناك توقعات باستمرار الطقس السئ وسيزداد المطر المصطحب بالبرق والرعد وهناك خطر حدوث فيضانات بشكل رئيسي في المدن الساحلية أيضا.
وحذرت شرطة اسرائيل من هطول الأمطار الغزيرة ومن خطر انزلاق المركبات كما تم التأكيد على ضرورة توخي الحذر بالقرب من خزانات المياه حيث يوجد خطر السقوط والانجراف والغرق.
وأعلنت هيئة الطبيعة والمتنزهات فى اسرائيل أنه بسبب التحذيرات والفيضانات ، سيتم إغلاق مسارات المشي وجميع مسارات الهبوط من قمم الجبال أمام المتنزهين اليوم وغدًا.
وذكرت صحيفة "يديعوت احرونوت" العبرية اليوم السبت،أن الأمطار اشتدت ليلًا في إسرائيل وتسببت في فيضانات كثيرة وتساقطت الثلوج.
وتابعت الصحيفة أنه خلال النهار تضعف الأمطار تدريجيًا وتركز على الشمال والسهل الساحلي الشمالي ، تم إغلاق مسارات المشي بسبب الطقس.
وأفادت "يديعوت" أنه بسبب الفيضانات على الطريق ، وجهت الشرطة حركة المرور من شارع روكاح في تل أبيب إلى طرق بديلة كما كانت هناك فيضانات في شارعي هربرت صموئيل وألنبي.
وأضافت الصحيفة أن قوات الإنقاذ عملت في العديد من النقاط الساخنة لإنقاذ الأشخاص الذين تقطعت بهم السبل بسبب الفيضانات.
وتم تسجيل فيضانات غزيرة في مدينة الطيبة ، حيث قال أحد السكان المحليين أنهم لا يمكننا مغادرة المنازل وهناك 3000 شخص بهذه المدينة.
وفي غضون ذلك ، أعلنت هيئة الطبيعة والمتنزهات في إسرائيل إغلاق طريق شلال زافيتان في محمية يهودا أمام المتنزهين بسبب الطقس.
وحذرت سلطة الطبيعة والمتنزهات من الفيضانات ، وتم إغلاق جميع مسارات المشي والهبوط من قمم الجبال في صحراء يهودا ظهرًا. كما تم إغلاق الممرات في محمية ناحال برات.
وفي سياق متصل شهدت إسرائيل بداية الشهر الجاري أمطار غزيرة تسببت في أضرار بالغة أدت إلى إعلان الطوارئ والإغلاق بعد ان اغرقت الفيضانات عدة شوارع في تل ابيب.
وذكرت صحيفة "يديعوت احرونوت" العبرية أن الطقس العاصف الذي ضرب إسرائيل تسبب في فيضانات في أشدود وغرقت عدة سيارات في المياه.
وقالت الصحيفة أنه بسبب الطقس العاصف تعمل فرق الإطفاء والإنقاذ بعد وقوع عدد كبير من الحوادث المختلفة بسبب الفيضانات معظمهم من المدنيين العالقين مع سياراتهم في برك المياه العميقة.
وذكرت بلدية أشدود أنه بسبب الظروف الجوية القاسية ومن أجل سلامة الركاب في المركبات ، فقد أقامت البلدية حاجزًا على الطريق بسبب خطر الفيضانات.
وقالت الصحيفة ان هناك توقعات باستمرار الطقس السئ وسيزداد المطر المصطحب بالبرق والرعد وهناك خطر حدوث فيضانات بشكل رئيسي في المدن الساحلية أيضا.
وحذرت شرطة اسرائيل من هطول الأمطار الغزيرة ومن خطر انزلاق المركبات كما تم التأكيد على ضرورة توخي الحذر بالقرب من خزانات المياه حيث يوجد خطر السقوط والانجراف والغرق.
وأعلنت هيئة الطبيعة والمتنزهات فى اسرائيل أنه بسبب التحذيرات والفيضانات ، سيتم إغلاق مسارات المشي وجميع مسارات الهبوط من قمم الجبال أمام المتنزهين اليوم وغدًا.
