كتب- محمد نصار:
استعرضت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، خلال اجتماع الحكومة الأسبوعي، اليوم الأربعاء، تقريرا عن جهود مواجهة فيروس كورونا.
وجاءت أبرز تصريحات الوزيرة على النحو التالي:
- يوجد فريق طبي مدرب على متابعة الممارسات السريرية السليمة، وذلك لمتابعة الحاصلين على اللقاح من المتطوعين ومتابعة الحاصلين على اللقاح من قِبل الطواقم الطبية بالمستشفيات المصرية باختلاف الجهات التابعة لها.
- تم إعطاء اللقاح للأطقم الطبية في المستشفيات التابعة للوزارة، والتابعة لوزارة التعليم العالي، ومستشفيات القوات المسلحة، والشرطة.
- سيتم فتح الموقع الإلكتروني لتسجيل الفئات المستحقة من المواطنين أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن، وذلك خلال الأيام القليلة القادمة من خلال 40 مركزاً على مستوى الجمهورية.
- سيتم إتاحة التسجيل لحاملي جوازات السفر من الأجانب، وحاملي وثائق اللجوء وبعثات الأمم المتحدة.
- استقبال 300 ألف جرعة من لقاح فيروس كورونا من إنتاج شركة (سينوفارم) الصينية بمطار القاهرة الدولي أمس، كهدية من جمهورية الصين الشعبية إلى جمهورية مصر العربية.
- تم إطلاق تطبيق يتم من خلاله متابعة حالات العزل المنزلي عن طريق رسائل نصية، بما يسهم في تسهيل التواصل معهم.
استعرضت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، خلال اجتماع الحكومة الأسبوعي، اليوم الأربعاء، تقريرا عن جهود مواجهة فيروس كورونا.
وجاءت أبرز تصريحات الوزيرة على النحو التالي:
- يوجد فريق طبي مدرب على متابعة الممارسات السريرية السليمة، وذلك لمتابعة الحاصلين على اللقاح من المتطوعين ومتابعة الحاصلين على اللقاح من قِبل الطواقم الطبية بالمستشفيات المصرية باختلاف الجهات التابعة لها.
- تم إعطاء اللقاح للأطقم الطبية في المستشفيات التابعة للوزارة، والتابعة لوزارة التعليم العالي، ومستشفيات القوات المسلحة، والشرطة.
- سيتم فتح الموقع الإلكتروني لتسجيل الفئات المستحقة من المواطنين أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن، وذلك خلال الأيام القليلة القادمة من خلال 40 مركزاً على مستوى الجمهورية.
- سيتم إتاحة التسجيل لحاملي جوازات السفر من الأجانب، وحاملي وثائق اللجوء وبعثات الأمم المتحدة.
- استقبال 300 ألف جرعة من لقاح فيروس كورونا من إنتاج شركة (سينوفارم) الصينية بمطار القاهرة الدولي أمس، كهدية من جمهورية الصين الشعبية إلى جمهورية مصر العربية.
- تم إطلاق تطبيق يتم من خلاله متابعة حالات العزل المنزلي عن طريق رسائل نصية، بما يسهم في تسهيل التواصل معهم.