فتح مجدي عبدالغني، نجم الأهلي السابق، النار على مسؤولي القلعة الحمراء برئاسة محمود الخطيب، بسبب مغالاتهم في طالبتهم المالية للموافقة على رحيل الفلسطيني وسام أبوعلى، مهاجم الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأحمر لصفوف كولومبوس الأمريكي، خلال الميركاتو الصيفي الجاري.
وقال مجدي عبدالغني، في تصريحات تلفزيوينة عبر فضائية «الشمس»: «اللاعب أصبح هو الللي بيتحكم في مستقبله، بدليل كهرباـ ترك الزمالك ورحل للبرتغال ورجع على النادي الأهلي، معرفش الناس مبتتعلمش ليه! الناس بتاخد اللي هي عايزاه وتسيب اللي عايزاه»
وأضاف:«مينفعش أن يصل الموضوع لصراع بينك وبين لعيب، اللعيب مش عايز يقعد بالسلامة والقلب دعيله، رغبة اللعيب هي رقم واحد في عالم كرة القدم ولوائح الفيفا».
وتابع: «رغبة اللاعب مهمة جدًا، مينفعش تقعده جنبك ومتلعبوش كورة، هياخد بطاقة مؤقتة ويلعب في أي حتة في العالم، لازم يبقى في هدوء في الحل وميبقاش في استكبار».
وواصل: «محدش يقدر ينكر إن الأهلي من أعظم الأندية في كرة القدم، لكن مش معنى أنه من أعظم الأندية إني أستغل نفوذ الأهلي واللعيب يقعد غصب عنه».
وأكمل: «اللاعب مش عايزني، أنا اللي مش عايزه، حقيقة محدش كان يعرف وسام أبوعلى، الأهلي هو اللي جابه وعمله اسم، وأصبح وسام، مطلوب، لكن اللاعب رغبته يمشي، إنت عملتله اسم بمقابل هتاخد المقابل لكن متقعدش تغالي».
وأتم: «إنت هتاخد فلوس حق إنك لمعته، ما أنت ياما جبت لعيبة مضروبة».
وقال مجدي عبدالغني، في تصريحات تلفزيوينة عبر فضائية «الشمس»: «اللاعب أصبح هو الللي بيتحكم في مستقبله، بدليل كهرباـ ترك الزمالك ورحل للبرتغال ورجع على النادي الأهلي، معرفش الناس مبتتعلمش ليه! الناس بتاخد اللي هي عايزاه وتسيب اللي عايزاه»
وأضاف:«مينفعش أن يصل الموضوع لصراع بينك وبين لعيب، اللعيب مش عايز يقعد بالسلامة والقلب دعيله، رغبة اللعيب هي رقم واحد في عالم كرة القدم ولوائح الفيفا».
وتابع: «رغبة اللاعب مهمة جدًا، مينفعش تقعده جنبك ومتلعبوش كورة، هياخد بطاقة مؤقتة ويلعب في أي حتة في العالم، لازم يبقى في هدوء في الحل وميبقاش في استكبار».
وواصل: «محدش يقدر ينكر إن الأهلي من أعظم الأندية في كرة القدم، لكن مش معنى أنه من أعظم الأندية إني أستغل نفوذ الأهلي واللعيب يقعد غصب عنه».
وأكمل: «اللاعب مش عايزني، أنا اللي مش عايزه، حقيقة محدش كان يعرف وسام أبوعلى، الأهلي هو اللي جابه وعمله اسم، وأصبح وسام، مطلوب، لكن اللاعب رغبته يمشي، إنت عملتله اسم بمقابل هتاخد المقابل لكن متقعدش تغالي».
وأتم: «إنت هتاخد فلوس حق إنك لمعته، ما أنت ياما جبت لعيبة مضروبة».