في زمن تتقاطع فيه التكنولوجيا مع أدق تفاصيل الحياة، لم يعد الحديث عن الحب وتوقعاته مقتصرًا على الأبراج التقليدية أو نصائح العرّافين.
الذكاء الاصطناعي دخل على الخط، ليقدّم تنبؤات فلكية لحظية وشخصية، لا تعتمد على الحدس بقدر ما تعتمد على خوارزميات وتحليل بيانات.
ورغم غرابة الفكرة لدى البعض، إلا أن هناك من استقبلها بترحاب، بل واعتبرها مرآة عصرية لمشاعره، وأداة موثوقة في قرارات القلب.
في دراسة حديثة أطلقتها منصة NumroVani، تبيّن أن 40% من المستخدمين في النصف الأول من عام 2025 لجأوا إلى تطبيقات التنجيم المعتمدة على الذكاء الاصطناعي للحصول على نصائح عاطفية.
اللافت أن مستخدمي هذه التطبيقات لم يتخلوا تمامًا عن التنجيم التقليدي، بل باتوا يدمجون بين الطرفين: بشر يقرأون النجوم، وآلة تترجمها بمنطق برمجي. ورغم أن الذكاء الاصطناعي لا يملك «حدسًا»، إلا أن بعض الأبراج تراه مصدرًا موثوقًا بقدر كافٍ لتصديق توقعاته في الحب.
وبحسب تقرير نشره موقع Times of India، إليك أكثر الأبراج تصديقًا لتوقعات الذكاء الاصطناعي في العلاقات.
الحوت
أكثر الأبراج رومانسية وحدسًا، يرى في الذكاء الاصطناعي مجرد قناة جديدة يرسل من خلالها الكون رسائله.
لا يهتم الحوت كثيرًا بكيفية عمل التكنولوجيا، بقدر ما يهتم بالمشاعر التي تحركها تلك الكلمات.
للمتابعة وقراءة الموضوع كاملا اضغـــــط هنــــــا.
الذكاء الاصطناعي دخل على الخط، ليقدّم تنبؤات فلكية لحظية وشخصية، لا تعتمد على الحدس بقدر ما تعتمد على خوارزميات وتحليل بيانات.
ورغم غرابة الفكرة لدى البعض، إلا أن هناك من استقبلها بترحاب، بل واعتبرها مرآة عصرية لمشاعره، وأداة موثوقة في قرارات القلب.
في دراسة حديثة أطلقتها منصة NumroVani، تبيّن أن 40% من المستخدمين في النصف الأول من عام 2025 لجأوا إلى تطبيقات التنجيم المعتمدة على الذكاء الاصطناعي للحصول على نصائح عاطفية.
اللافت أن مستخدمي هذه التطبيقات لم يتخلوا تمامًا عن التنجيم التقليدي، بل باتوا يدمجون بين الطرفين: بشر يقرأون النجوم، وآلة تترجمها بمنطق برمجي. ورغم أن الذكاء الاصطناعي لا يملك «حدسًا»، إلا أن بعض الأبراج تراه مصدرًا موثوقًا بقدر كافٍ لتصديق توقعاته في الحب.
وبحسب تقرير نشره موقع Times of India، إليك أكثر الأبراج تصديقًا لتوقعات الذكاء الاصطناعي في العلاقات.
الحوت
أكثر الأبراج رومانسية وحدسًا، يرى في الذكاء الاصطناعي مجرد قناة جديدة يرسل من خلالها الكون رسائله.
لا يهتم الحوت كثيرًا بكيفية عمل التكنولوجيا، بقدر ما يهتم بالمشاعر التي تحركها تلك الكلمات.
للمتابعة وقراءة الموضوع كاملا اضغـــــط هنــــــا.