يلجأ كثير من الأشخاص إلى استخدام قطرات الأذن للتخلص من تراكم الشمع، لكن هل هي فعالة حقًا وآمنة للاستخدام؟ يؤكد بعض الخبراء أن هذه القطرات تعد وسيلة جيدة وآمنة للتنظيف، بل إنها أكثر لطفًا مقارنة بطرق الإزالة الميكانيكية.
ووفقًا لما ورد في موقع «journals.bmj»، توفر بعض القطرات طريقة غير جراحية ولطيفة للتخلص من الشمع، كما أنها سهلة الاستخدام وتأتي مع تعليمات واضحة، وتحتوي على مكونات مثل بيروكسيد الهيدروجين أو بيروكسيد الكارباميد التي تذيب الشمع وتلينه.
تقلل قطرات إزالة الشمع من مخاطر فقدان السمع المؤقت أو الانزعاج الناتج عن تراكم الشمع، وتساعد في تقليل فرص التهابات الأذن والألم.
تساهم القطرات في الوقاية من مشكلات مثل الطنين أو انسداد الأذن، ومناسبة حتى لأصحاب البشرة الحساسة، إذ صُممت لتكون لطيفة على الأذن، وإليك طريقة اختيار القطرة المناسبة، كالتالي:
1- تتوافر قطرات شمعية، زيتية، وملحية، اختيار النوع يعتمد على شدة التراكم وحساسية الأذن، للأذن الحساسة يفضل القطرات الزيتية أو الملحية، أما التراكم الكثيف فيحتاج قطرات محللة تحتوي على بيروكسيد الكارباميد.
2- يُفضل اختيار منتجات معتمدة وخضعت لاختبارات طبية، لذا ابحث عن مكونات طبيعية مثل زيت الزيتون، ومن الأفضل استشارة الطبيب قبل الاستخدام خصوصًا إذا كان لديك تاريخ مرضي في الأذن.
3- للاستخدام بطريقة صحيحة اغسل يديك جيدًا قبل الاستعمال، وتجنب لمس طرف القطارة لتفادي التلوث، واستلقى على جانبك مع توجيه الأذن للأعلى، ضع من 5 إلى 10 قطرات في القناة السمعية، أبقي رأسك مائلًا لبضع دقائق أو ضع سدادة قطنية خفيفة.
تشير الدراسات إلى أن استخدام القطرات لمدة خمسة أيام كافي لإزالة تراكم الشمع بشكل فعال، وتعتبر القطرات غير المائية وغير الزيتية أكثر فاعلية مقارنة بالمحاليل الزيتية أو المائية، كما تُعد قطرات الأذن آمنة إلى حد كبير، مع آثار جانبية نادرة مثل الحكة، الدوخة، أو تهيج الجلد الخارجي للأذن.
ووفقًا لما ورد في موقع «journals.bmj»، توفر بعض القطرات طريقة غير جراحية ولطيفة للتخلص من الشمع، كما أنها سهلة الاستخدام وتأتي مع تعليمات واضحة، وتحتوي على مكونات مثل بيروكسيد الهيدروجين أو بيروكسيد الكارباميد التي تذيب الشمع وتلينه.
تقلل قطرات إزالة الشمع من مخاطر فقدان السمع المؤقت أو الانزعاج الناتج عن تراكم الشمع، وتساعد في تقليل فرص التهابات الأذن والألم.
تساهم القطرات في الوقاية من مشكلات مثل الطنين أو انسداد الأذن، ومناسبة حتى لأصحاب البشرة الحساسة، إذ صُممت لتكون لطيفة على الأذن، وإليك طريقة اختيار القطرة المناسبة، كالتالي:
1- تتوافر قطرات شمعية، زيتية، وملحية، اختيار النوع يعتمد على شدة التراكم وحساسية الأذن، للأذن الحساسة يفضل القطرات الزيتية أو الملحية، أما التراكم الكثيف فيحتاج قطرات محللة تحتوي على بيروكسيد الكارباميد.
2- يُفضل اختيار منتجات معتمدة وخضعت لاختبارات طبية، لذا ابحث عن مكونات طبيعية مثل زيت الزيتون، ومن الأفضل استشارة الطبيب قبل الاستخدام خصوصًا إذا كان لديك تاريخ مرضي في الأذن.
3- للاستخدام بطريقة صحيحة اغسل يديك جيدًا قبل الاستعمال، وتجنب لمس طرف القطارة لتفادي التلوث، واستلقى على جانبك مع توجيه الأذن للأعلى، ضع من 5 إلى 10 قطرات في القناة السمعية، أبقي رأسك مائلًا لبضع دقائق أو ضع سدادة قطنية خفيفة.
تشير الدراسات إلى أن استخدام القطرات لمدة خمسة أيام كافي لإزالة تراكم الشمع بشكل فعال، وتعتبر القطرات غير المائية وغير الزيتية أكثر فاعلية مقارنة بالمحاليل الزيتية أو المائية، كما تُعد قطرات الأذن آمنة إلى حد كبير، مع آثار جانبية نادرة مثل الحكة، الدوخة، أو تهيج الجلد الخارجي للأذن.
