صرح جينسن هوانج الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا" الأميركية للتكنولوجيا أن الشركة تجري محادثات مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن بيع رقاقة إلكترونية جديدة للصين.
وردًا على سؤال بشأن الرقاقة الإلكترونية الجديدة "بي 30 إيه" الخاصة بمراكز بيانات الذكاء الاصطناعي في الصين، قال هوانغ: "أُقدم منتجًا جديدًا من أجل مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي في الصين، وهي النموذج التالي للرقاقة إتش 20".
وأضاف أن "القرار ليس متروكًا لنا، بل هو بالطبع للحكومة الأميركية، ونحن نجري حوارًا معهم، ولكن من السابق لأوانه معرفة النتيجة"، وفقًا لوكالة أسوشييتد برس (أ ب).
ويزور جينسن هوانغ تايوان للاجتماع مع مسؤولي أهم شريك صناعي لشركة "إنفيديا" وهي شركة "تايوان لصناعة أشباه الموصلات"، وهي أكبر شركة لصناعة الرقائق الإلكترونية في العالم.
وأشاد هوانغ بإدارة ترامب لأنها سمحت مؤخرًا ببيع رقائق "إتش 20" من إنتاج شركة "إنفيديا" للصين بعد تأجيل بيع الرقاقات إلى بكين في أبريل/نيسان الماضي، شريطة أن تدفع الشركة ضرائب بنسبة 15% للحكومة الأميركية نظير هذه الصفقات.
وسوف يتعين أن تدفع شركة "أدفانسد مايكرو ديفيسز" (إيه.إم.دي) للتكنولوجيا نفس قيمة الضريبة على مبيعاتها من الرقاقة الإلكترونية "إم أي 380" إلى الصين.
وردًا على سؤال بشأن الرقاقة الإلكترونية الجديدة "بي 30 إيه" الخاصة بمراكز بيانات الذكاء الاصطناعي في الصين، قال هوانغ: "أُقدم منتجًا جديدًا من أجل مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي في الصين، وهي النموذج التالي للرقاقة إتش 20".
وأضاف أن "القرار ليس متروكًا لنا، بل هو بالطبع للحكومة الأميركية، ونحن نجري حوارًا معهم، ولكن من السابق لأوانه معرفة النتيجة"، وفقًا لوكالة أسوشييتد برس (أ ب).
ويزور جينسن هوانغ تايوان للاجتماع مع مسؤولي أهم شريك صناعي لشركة "إنفيديا" وهي شركة "تايوان لصناعة أشباه الموصلات"، وهي أكبر شركة لصناعة الرقائق الإلكترونية في العالم.
وأشاد هوانغ بإدارة ترامب لأنها سمحت مؤخرًا ببيع رقائق "إتش 20" من إنتاج شركة "إنفيديا" للصين بعد تأجيل بيع الرقاقات إلى بكين في أبريل/نيسان الماضي، شريطة أن تدفع الشركة ضرائب بنسبة 15% للحكومة الأميركية نظير هذه الصفقات.
وسوف يتعين أن تدفع شركة "أدفانسد مايكرو ديفيسز" (إيه.إم.دي) للتكنولوجيا نفس قيمة الضريبة على مبيعاتها من الرقاقة الإلكترونية "إم أي 380" إلى الصين.