كشف وزير الطيران المدني سامح حفني أن مصر ستبدأ في تلقي طلبات التأهيل لطرح مطار الغردقة منتصف أكتوبر وحتى مطلع نوفمبر المقبل، على أن تتم دراسة الطلبات خلال 3 إلى 4 أشهر تمهيدًا لإعلان قائمة المتأهلين، على أن يبدأ الطرح رسميًا في فبراير.
وقال في لقاء مع "برنامج الحكاية" على فضائية "إم بي سي" إن تكلفة إنشاء مبنى الركاب 4 تتراوح بين 4 و4.5 مليار دولار، وسيكتمل خلال 4 سنوات.
المبنى من المقرر عرضه على رئيس الجمهورية للبدء في الطرح أو التنفيذ، وتصل سعته إلى 30-40 مليون راكب، أي ضعف الطاقة الاستيعابية للمباني الثلاثة الحالية.
وأوضح أن الحكومة تدرس إنشاء خط مترو يربط المدينة بمبنى الركاب الرابع، إلى جانب التفاوض مع إحدى شركات النقل التشاركي خلال شهر أو شهرين لتسهيل تنقل المسافرين، بجانب التعاقد بالفعل مع شركتين ليموزين.
وعن مطار القاهرة، أوضح أن أرباحه بلغت 16 مليار جنيه، بينما تتراوح أرباح باقي المطارات بين 10 و11 مليارًا، لافتًا إلى أن بعض المطارات تحقق أرباحًا رغم استمرار الاستثمارات في مطار العريش وسانت كاترين استعدادًا لانتعاش الحركة السياحية.
وأكد أن عدد الركاب في مطار القاهرة تجاوز 95 ألف راكب يوميًا، ويصل في بعض الأيام إلى أكثر من 110 آلاف.
وأضاف أن مصر للطيران حققت أرباحًا قياسية خلال العام المالي الماضي لم تتحقق منذ 93 عامًا، بعد أن عانت من خسائر طويلة بسبب الأزمات الاقتصادية والسياسية وتداعيات كوفيد.
وأوضح أن الشركة تستهدف خفض الخسائر المرحلة من 30 مليار جنيه إلى 13 مليار خلال العام المالي الحالي، مع خطة لتصفيتها نهائيًا خلال 4 سنوات.
كما أوضح أن 300 مليون جنيه استُثمرت في تطوير 100 حمام بمطار القاهرة، شملت تحديثًا كاملًا للمرافق مع تخصيص وحدات لذوي الهمم والنساء والرجال.
وبشأن خطة الأسطول، أشار إلى أن الشركة كانت تستهدف مضاعفته لكنها اضطرت لتقليص الخطة بسبب نقص المعروض من الطائرات.
وقد أبرمت عقودًا لشراء 6 طائرات، إلا أنه قد يتم تحويل بعض العقود إلى التشغيل بدلًا من التملك، وهو ما يضمن توافر الطائرات دون اختلاف جوهري.
وأكد أن السعة الحالية للمطارات ليست عائقًا أمام السياحة، داعيًا الشركات المصرية إلى التوسع في تشغيل الطيران العارض.
وقال في لقاء مع "برنامج الحكاية" على فضائية "إم بي سي" إن تكلفة إنشاء مبنى الركاب 4 تتراوح بين 4 و4.5 مليار دولار، وسيكتمل خلال 4 سنوات.
المبنى من المقرر عرضه على رئيس الجمهورية للبدء في الطرح أو التنفيذ، وتصل سعته إلى 30-40 مليون راكب، أي ضعف الطاقة الاستيعابية للمباني الثلاثة الحالية.
وأوضح أن الحكومة تدرس إنشاء خط مترو يربط المدينة بمبنى الركاب الرابع، إلى جانب التفاوض مع إحدى شركات النقل التشاركي خلال شهر أو شهرين لتسهيل تنقل المسافرين، بجانب التعاقد بالفعل مع شركتين ليموزين.
وعن مطار القاهرة، أوضح أن أرباحه بلغت 16 مليار جنيه، بينما تتراوح أرباح باقي المطارات بين 10 و11 مليارًا، لافتًا إلى أن بعض المطارات تحقق أرباحًا رغم استمرار الاستثمارات في مطار العريش وسانت كاترين استعدادًا لانتعاش الحركة السياحية.
وأكد أن عدد الركاب في مطار القاهرة تجاوز 95 ألف راكب يوميًا، ويصل في بعض الأيام إلى أكثر من 110 آلاف.
وأضاف أن مصر للطيران حققت أرباحًا قياسية خلال العام المالي الماضي لم تتحقق منذ 93 عامًا، بعد أن عانت من خسائر طويلة بسبب الأزمات الاقتصادية والسياسية وتداعيات كوفيد.
وأوضح أن الشركة تستهدف خفض الخسائر المرحلة من 30 مليار جنيه إلى 13 مليار خلال العام المالي الحالي، مع خطة لتصفيتها نهائيًا خلال 4 سنوات.
كما أوضح أن 300 مليون جنيه استُثمرت في تطوير 100 حمام بمطار القاهرة، شملت تحديثًا كاملًا للمرافق مع تخصيص وحدات لذوي الهمم والنساء والرجال.
وبشأن خطة الأسطول، أشار إلى أن الشركة كانت تستهدف مضاعفته لكنها اضطرت لتقليص الخطة بسبب نقص المعروض من الطائرات.
وقد أبرمت عقودًا لشراء 6 طائرات، إلا أنه قد يتم تحويل بعض العقود إلى التشغيل بدلًا من التملك، وهو ما يضمن توافر الطائرات دون اختلاف جوهري.
وأكد أن السعة الحالية للمطارات ليست عائقًا أمام السياحة، داعيًا الشركات المصرية إلى التوسع في تشغيل الطيران العارض.