تسلمت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، 45 شهيدا ارتقوا على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال حربها للإبادة الجماعية في قطاع غزة.
وسلمت اللجنة الدولية للصليب الأحمر الشهداء، الذين تك نقلهم إلى مجمع ناصر الطبي بعد الإفراج عن جثامينهم من قبل قوات الاحتلال.
وظهرت على الجثامين، علامات واضحة للتعذيب الشديد، والإعدام الميداني، والتكبيل، وعصب الأعين، والتنكيل، فيما وعد الصليب الأحمر بتزويد وزارة الصحة بأسماء الجثامين لاحقًا، وفق شبكة قدس.
وقال مجمع ناصر الطبي، إن جثامين 45 شهيدا وصلت إلى مستشفى ناصر الطبي شمال غزة، وإن اللجنة الدولية للصليب الأحمر نقلت الجثامين بعد استلامها من الاحتلال.
وفي وقت سابق، الثلاثاء، أعلن الصليب الأحمر أنه يواصل تسهيل نقل الشهداء الفلسطينيين والقتلى الإسرائيليين بين حماس والاحتلال.
كما أعلن الصليب الأحمر، أن إعادة جثث الأسرى وجثامين الشهداء ستستغرق وقتا.
وصرح كريستيان كاردون المتحدث باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر: «هذا تحد أكبر من مجرد إطلاق سراح الأحياء. إنه تحد هائل». وأشار إلى أن إعادة الرفات قد تستغرق أياما أو أسابيع، وقد لا يتم العثور على بعض الجثث أبدًا.
ودعا الصليب الأحمر الأطراف والوسطاء من جميع الأطراف إلى ضمان تطبيق الاتفاق، وحث على التعامل مع الأمر بكرامة.
وسلمت اللجنة الدولية للصليب الأحمر الشهداء، الذين تك نقلهم إلى مجمع ناصر الطبي بعد الإفراج عن جثامينهم من قبل قوات الاحتلال.
وظهرت على الجثامين، علامات واضحة للتعذيب الشديد، والإعدام الميداني، والتكبيل، وعصب الأعين، والتنكيل، فيما وعد الصليب الأحمر بتزويد وزارة الصحة بأسماء الجثامين لاحقًا، وفق شبكة قدس.
وقال مجمع ناصر الطبي، إن جثامين 45 شهيدا وصلت إلى مستشفى ناصر الطبي شمال غزة، وإن اللجنة الدولية للصليب الأحمر نقلت الجثامين بعد استلامها من الاحتلال.
وفي وقت سابق، الثلاثاء، أعلن الصليب الأحمر أنه يواصل تسهيل نقل الشهداء الفلسطينيين والقتلى الإسرائيليين بين حماس والاحتلال.
كما أعلن الصليب الأحمر، أن إعادة جثث الأسرى وجثامين الشهداء ستستغرق وقتا.
وصرح كريستيان كاردون المتحدث باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر: «هذا تحد أكبر من مجرد إطلاق سراح الأحياء. إنه تحد هائل». وأشار إلى أن إعادة الرفات قد تستغرق أياما أو أسابيع، وقد لا يتم العثور على بعض الجثث أبدًا.
ودعا الصليب الأحمر الأطراف والوسطاء من جميع الأطراف إلى ضمان تطبيق الاتفاق، وحث على التعامل مع الأمر بكرامة.