هناك العديد من الإجراءات التى يمكن أن تساعد فى منع التحرش بالأطفال، تتعلق بطرق معينة فى التربية على الأهل اتباعها، وفى هذا الإطار يقول الدكتور محمد فوزي أستاذ الطب النفسي بكلية الطب جامعة أسيوط، إن مرحلة ما قبل المدرسة كي جي من عمر (٣–٦ سنوات) من أخطر المراحل وأكثرها حساسية، لأن الطفل يبدأ في تكوين إدراك الجسد، لكنه في نفس الوقت لا يمتلك مهارات التمييز أو الدفاع، مضيفا أن يجب اتخاذ بعض الإجراءات والاحتياطات اللازمة لتفادي تعرض الطفل للتحرش.
أوضح استاذ الطب النفسي، أن علوم الطب النفسي وعلم السلوك الوقائي توصي بالإجراءات التالية:
١- قاعدة "المساحات الثلاث"
لابد أن يفهم الطفل ببساطة أن جسمه ينقسم إلى:
مساحة عامة: اليد – الكتف – الرأس.
مساحة خاصة: الصدر – البطن – الظهر.
مساحة ممنوعة تمامًا: المناطق التناسلية.
ويتم شرحها له باستخدام قصة قصيرة أو رسم توضيحي بسيط وليس بتفاصيل.
٢- قاعدة "اللمسة الآمنة واللمسة غير الآمنة"
يجب تعليم الطفل أن:
اللمسة الآمنة: مثل لمسة الأم أثناء تغيير الملابس أو الطبيب أثناء الكشف وبوجود الأب أو الأم.
اللمسة غير الآمنة: أي لمسة تشعره بعدم الراحة أو تحدث سرًا أو يطلب صاحبها منه عدم الإخبار بها.
٣- تدريب الطفل على جملة الرفض المباشر
يجب تدريب الطفل عمليًا (تدريب محاكاة) على قول:
“لأ… مش عايز”
مع الابتعاد فورًا.
الطفل في هذا العمر يستجيب للتدريب التمثيلي وليس للكلام فقط.
٤- تعليم الطفل قاعدة "الصوت العالي"
الأطفال في هذا العمر لا يمتلكون قوة بدنية، لكن لديهم القدرة على حماية أنفسهم عبر:
الصراخ المرتفع
الجري
البحث عن أقرب شخص بالغ
ويجب أن يتم تدريب الطفل على هذا كسلوك تلقائي عند الخطر.
٥- منع أي شخص غير الوالدين من تغيير ملابس الطفل
في عمر كي جي منعًا باتًا:
لا يغير ملابس الطفل إلا: الأب او الأم أو مربية موثوقة جدا وتحت مراقبة مباشرة، فإن الدراسات تشير إلى أن معظم الاعتداءات تحدث أثناء تغيير الملابس أو دخول الحمام.
٦- عدم إجبار الطفل على الأحضان أو القبلات
إجبار الطفل على القبلات أو الضم من الأقارب يلغي حدود جسده ويجعله لا يفرق بين اللمسة المقبولة وغير المقبولة فيجب احترام رفضه
٧- تعليم الطفل قاعدة "ما فيش أسرار في الجسم"
المتحرش غالبًا يبدأ بكلمة: “ده سر بيننا”.
يجب أن يعلم الطفل أن:الجسم مفيهوش أسرار ولو حد قالي سر يبقى غلط
٨- مراقبة الطفل عند الذهاب والعودة من المدرسة
الباص المدرسي من أخطر الأماكن فيجب توثيق من يصعد وينزل مع الطفل والتأكد من أن باب الباص يفتح في وجود مشرفة مسئولة وعدم ترك الأطفال بمفردهم بعد النزول
٩- فحص الرسومات واللعب التخيلي للطفل
الدراسات الحديثة تؤكد أن ٨٢٪ من الأطفال الذين تعرضوا لأي انتهاك
يظهر الأمر في:
الرسم
اللعب بالعرائس
طريقة لمس العرائس
اختيار شخصيات معينة
هذه طريقة تشخيص مبكر مهمة للغاية.
١٠- بناء علاقة ثقة تجعل الطفل يبلغ فورًا
أثبتت دراسات علم الأعصاب أن الطفل لا يبلغ إلا إذا شعر بأنه لن يعاقب أو يكذب وبالتالي:
أي خوف أو توبيخ يجعل الطفل هدفا سهلًا للمتحرش.
١١- تدريب الطفل على قاعدة “الابتعاد ٣ خطوات”
مستوحاة من أساليب الدفاع النفسي للأطفال:
لو اقترب شخص بطريقة غير آمنة يعلم الطفل أنه يتحرك للخلف “ثلاث خطوات” فورًا.
هذا يعطيه مساحة أمان نفسي وسلوكي.
١٢- وضع قواعد حمامات المدرسة (قواعد ذهبية)
عدم دخول الطفل الحمام وحده بدون مراقبة.
عدم وجود أي بالغ داخل الحمام.
عدم السماح بإغلاق الباب بشكل كامل على الطفل.
تدريب الطفل على أن يخرج فورًا لو شعر بعدم الارتياح.
١٣- متابعة الطفل طبيًا كل ٣ أشهر
فحص نفسي-سلوكي بسيط كل فترة يساعد على:
اكتشاف أي تغيرات
تحسين مهارات الحماية
تقييم وجود أي إشارات مقلقة
هذه الخطوة تستخدمها مدارس دولية كبرى كمعيار لحماية الأطفال.
أوضح استاذ الطب النفسي، أن علوم الطب النفسي وعلم السلوك الوقائي توصي بالإجراءات التالية:
١- قاعدة "المساحات الثلاث"
لابد أن يفهم الطفل ببساطة أن جسمه ينقسم إلى:
مساحة عامة: اليد – الكتف – الرأس.
مساحة خاصة: الصدر – البطن – الظهر.
مساحة ممنوعة تمامًا: المناطق التناسلية.
ويتم شرحها له باستخدام قصة قصيرة أو رسم توضيحي بسيط وليس بتفاصيل.
٢- قاعدة "اللمسة الآمنة واللمسة غير الآمنة"
يجب تعليم الطفل أن:
اللمسة الآمنة: مثل لمسة الأم أثناء تغيير الملابس أو الطبيب أثناء الكشف وبوجود الأب أو الأم.
اللمسة غير الآمنة: أي لمسة تشعره بعدم الراحة أو تحدث سرًا أو يطلب صاحبها منه عدم الإخبار بها.
٣- تدريب الطفل على جملة الرفض المباشر
يجب تدريب الطفل عمليًا (تدريب محاكاة) على قول:
“لأ… مش عايز”
مع الابتعاد فورًا.
الطفل في هذا العمر يستجيب للتدريب التمثيلي وليس للكلام فقط.
٤- تعليم الطفل قاعدة "الصوت العالي"
الأطفال في هذا العمر لا يمتلكون قوة بدنية، لكن لديهم القدرة على حماية أنفسهم عبر:
الصراخ المرتفع
الجري
البحث عن أقرب شخص بالغ
ويجب أن يتم تدريب الطفل على هذا كسلوك تلقائي عند الخطر.
٥- منع أي شخص غير الوالدين من تغيير ملابس الطفل
في عمر كي جي منعًا باتًا:
لا يغير ملابس الطفل إلا: الأب او الأم أو مربية موثوقة جدا وتحت مراقبة مباشرة، فإن الدراسات تشير إلى أن معظم الاعتداءات تحدث أثناء تغيير الملابس أو دخول الحمام.
٦- عدم إجبار الطفل على الأحضان أو القبلات
إجبار الطفل على القبلات أو الضم من الأقارب يلغي حدود جسده ويجعله لا يفرق بين اللمسة المقبولة وغير المقبولة فيجب احترام رفضه
٧- تعليم الطفل قاعدة "ما فيش أسرار في الجسم"
المتحرش غالبًا يبدأ بكلمة: “ده سر بيننا”.
يجب أن يعلم الطفل أن:الجسم مفيهوش أسرار ولو حد قالي سر يبقى غلط
٨- مراقبة الطفل عند الذهاب والعودة من المدرسة
الباص المدرسي من أخطر الأماكن فيجب توثيق من يصعد وينزل مع الطفل والتأكد من أن باب الباص يفتح في وجود مشرفة مسئولة وعدم ترك الأطفال بمفردهم بعد النزول
٩- فحص الرسومات واللعب التخيلي للطفل
الدراسات الحديثة تؤكد أن ٨٢٪ من الأطفال الذين تعرضوا لأي انتهاك
يظهر الأمر في:
الرسم
اللعب بالعرائس
طريقة لمس العرائس
اختيار شخصيات معينة
هذه طريقة تشخيص مبكر مهمة للغاية.
١٠- بناء علاقة ثقة تجعل الطفل يبلغ فورًا
أثبتت دراسات علم الأعصاب أن الطفل لا يبلغ إلا إذا شعر بأنه لن يعاقب أو يكذب وبالتالي:
أي خوف أو توبيخ يجعل الطفل هدفا سهلًا للمتحرش.
١١- تدريب الطفل على قاعدة “الابتعاد ٣ خطوات”
مستوحاة من أساليب الدفاع النفسي للأطفال:
لو اقترب شخص بطريقة غير آمنة يعلم الطفل أنه يتحرك للخلف “ثلاث خطوات” فورًا.
هذا يعطيه مساحة أمان نفسي وسلوكي.
١٢- وضع قواعد حمامات المدرسة (قواعد ذهبية)
عدم دخول الطفل الحمام وحده بدون مراقبة.
عدم وجود أي بالغ داخل الحمام.
عدم السماح بإغلاق الباب بشكل كامل على الطفل.
تدريب الطفل على أن يخرج فورًا لو شعر بعدم الارتياح.
١٣- متابعة الطفل طبيًا كل ٣ أشهر
فحص نفسي-سلوكي بسيط كل فترة يساعد على:
اكتشاف أي تغيرات
تحسين مهارات الحماية
تقييم وجود أي إشارات مقلقة
هذه الخطوة تستخدمها مدارس دولية كبرى كمعيار لحماية الأطفال.







