شهدت تركيا خلال العام الجاري، الذي شارف على نهايته العديد من الأحداث التي تحوّلت إلى ترندات وحديث الساعة في مختلف أوساط البلاد، لاسيما تلك التي تتعلق بالمشاهير من ممثلين وفنانين وسياسيين وعسكريين ومؤثرين، حيث يهتم الأتراك بمثل هذه الأخبار التي يتمّ تداولها لأيام قبل أن تُثار قضايا أخرى.
ومن أكثر القضايا التي تداولها الأتراك هذا العام، كان تحطّم طائرة رئيس أركان الجيش الليبي الفريق أول الركن محمد علي الحداد في تركيا قبل يومين، حيث تمّ نشر صور ومقاطع فيديو للحدث خاصة اللحظات الأخيرة للطائرة قبل وقوعها عند عودتها إلى ليبيا بعد زيارة رئيس أركان الجيش الليبي، ووفد مرافق من الضباط، لأنقرة.
ولا يقتصر الأمر على الأحداث السياسية والعسكرية، إذ تحوّلت قضية احتجاز فنانين اتهمتهم السلطات في مطلع أكتوبر (تشرين الأول) الماضي بتعاطي المخدّرات والاتجار بها إلى قضية رأي عام بعدما أظهر الأتراك اهتماماً كبيراً بهذا الخبر الذي هزّ الأوساط الفنية في البلاد، حيث يخضع فنانون لإجراءات قانونية بتهم تعاطي المخدرات والاتجار بها.
وقبل ذلك بأيام، هزّ خبر آخر الأوساط الفنية في تركيا بعدما أُعلن عن وفاة الفنانة المعروفة غل توت المعروفة بـ"غللو" في أواخر سبتمبر (أيلول) الماضي بعدما أشارت تقارير إلى وقوعها من شرفة منزلها في اسطنبول، لكن التحقيقات لاحقاً كشفت عن تورط ابنتها في مقتلها، الأمر الذي تنفيه حتى الآن وتستمر التحقيقات بشأنه.
وإلى جانب الأخبار السياسية والعسكرية والفنية، تحوّلت الهزّات الارتدادية التي شهدتها مناطق مختلفة من تركيا هذا العام لموضع اهتمام الأتراك، لاسيما مع تحذيرات خبراء جيولوجيا بالتحضير لهزّات مرتقبة قد تشهدها اسطنبول التي يرى خبراء أنها مهددة بزلزالٍ كبير يشبه الذي ضربها عام 1999.
وبالإضافة لهذه الأخبار شكّل عدد مدمني المخدّرات في تركيا صدمة في الأوساط الشعبية في البلاد، لاسيما أن بيانات الاتحاد العالمي لمكافحة المخدرات كشفت أن عدد مدمني المخدرات في تركيا تجاوز 10 ملايين في 2024 واقترب من 15 مليوناً في 2025، مع انخفاض سن التعاطي إلى مرحلة الطفولة.
ومن أكثر القضايا التي تداولها الأتراك هذا العام، كان تحطّم طائرة رئيس أركان الجيش الليبي الفريق أول الركن محمد علي الحداد في تركيا قبل يومين، حيث تمّ نشر صور ومقاطع فيديو للحدث خاصة اللحظات الأخيرة للطائرة قبل وقوعها عند عودتها إلى ليبيا بعد زيارة رئيس أركان الجيش الليبي، ووفد مرافق من الضباط، لأنقرة.
ولا يقتصر الأمر على الأحداث السياسية والعسكرية، إذ تحوّلت قضية احتجاز فنانين اتهمتهم السلطات في مطلع أكتوبر (تشرين الأول) الماضي بتعاطي المخدّرات والاتجار بها إلى قضية رأي عام بعدما أظهر الأتراك اهتماماً كبيراً بهذا الخبر الذي هزّ الأوساط الفنية في البلاد، حيث يخضع فنانون لإجراءات قانونية بتهم تعاطي المخدرات والاتجار بها.
وقبل ذلك بأيام، هزّ خبر آخر الأوساط الفنية في تركيا بعدما أُعلن عن وفاة الفنانة المعروفة غل توت المعروفة بـ"غللو" في أواخر سبتمبر (أيلول) الماضي بعدما أشارت تقارير إلى وقوعها من شرفة منزلها في اسطنبول، لكن التحقيقات لاحقاً كشفت عن تورط ابنتها في مقتلها، الأمر الذي تنفيه حتى الآن وتستمر التحقيقات بشأنه.
وإلى جانب الأخبار السياسية والعسكرية والفنية، تحوّلت الهزّات الارتدادية التي شهدتها مناطق مختلفة من تركيا هذا العام لموضع اهتمام الأتراك، لاسيما مع تحذيرات خبراء جيولوجيا بالتحضير لهزّات مرتقبة قد تشهدها اسطنبول التي يرى خبراء أنها مهددة بزلزالٍ كبير يشبه الذي ضربها عام 1999.
وبالإضافة لهذه الأخبار شكّل عدد مدمني المخدّرات في تركيا صدمة في الأوساط الشعبية في البلاد، لاسيما أن بيانات الاتحاد العالمي لمكافحة المخدرات كشفت أن عدد مدمني المخدرات في تركيا تجاوز 10 ملايين في 2024 واقترب من 15 مليوناً في 2025، مع انخفاض سن التعاطي إلى مرحلة الطفولة.
