غزة – تواجه عائلات فلسطينية نازحة مأساة مزدوجة بين ويلات الحرب وظروف الطقس القاسية، بعد أن غمرت مياه الأمطار الغزيرة خيامها المؤقتة في مناطق منخفضة بقطاع غزة، بينما اقتلعت الرياح خيامًا أخرى، ما أجبر آلاف الأشخاص، بينهم أطفال، على المبيت في العراء وسط برد قارص وظروف إنسانية صعبة.
ووفق مصادر محلية، فإن الأحوال الجوية الناجمة عن منخفض جوي شديد أدت إلى غرق آلاف الخيام وتطاير أخرى في مناطق متفرقة من القطاع، مضاعفة المعاناة للعائلات التي فقدت منازلها خلال الحرب المستمرة. وأفادت بلدية غزة بأن آلاف الأسر أصبحت بلا مأوى بعد تضرر خيامها، داعية إلى الضغط على فتح المعابر الإنسانية والسماح بإدخال المساعدات العاجلة ومستلزمات الإيواء لتخفيف الكارثة.
في الوقت نفسه، يواصل الجيش الإسرائيلي تنفيذ غارات جوية على مناطق مختلفة من القطاع، ما يزيد من تفاقم الأزمة الإنسانية ويجعل إغاثة النازحين أكثر تعقيدًا في ظل الطقس السيء. وأكد مسؤولون محليون أن العديد من الأطفال والعائلات اضطروا للعيش تحت الأمطار والرياح القوية، مما يشكل تهديدًا مباشرًا لصحتهم وسلامتهم.
وفي سياق متصل، من المقرر أن يتوجه رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إلى الولايات المتحدة، وسط ما وصفه مراقبون بـشروط جديدة قد تشمل مناقشات أمنية وسياسية، بينما تتصاعد التوترات على الأرض في غزة.
هذه التطورات تأتي وسط حالة طوارئ إنسانية متفاقمة، مع استمرار نقص المأوى والمساعدات الأساسية، ما يجعل جهود المنظمات الإنسانية عاجزة عن الوصول إلى جميع المتضررين بسبب الحرب والطقس القاسي.
ووفق مصادر محلية، فإن الأحوال الجوية الناجمة عن منخفض جوي شديد أدت إلى غرق آلاف الخيام وتطاير أخرى في مناطق متفرقة من القطاع، مضاعفة المعاناة للعائلات التي فقدت منازلها خلال الحرب المستمرة. وأفادت بلدية غزة بأن آلاف الأسر أصبحت بلا مأوى بعد تضرر خيامها، داعية إلى الضغط على فتح المعابر الإنسانية والسماح بإدخال المساعدات العاجلة ومستلزمات الإيواء لتخفيف الكارثة.
في الوقت نفسه، يواصل الجيش الإسرائيلي تنفيذ غارات جوية على مناطق مختلفة من القطاع، ما يزيد من تفاقم الأزمة الإنسانية ويجعل إغاثة النازحين أكثر تعقيدًا في ظل الطقس السيء. وأكد مسؤولون محليون أن العديد من الأطفال والعائلات اضطروا للعيش تحت الأمطار والرياح القوية، مما يشكل تهديدًا مباشرًا لصحتهم وسلامتهم.
وفي سياق متصل، من المقرر أن يتوجه رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إلى الولايات المتحدة، وسط ما وصفه مراقبون بـشروط جديدة قد تشمل مناقشات أمنية وسياسية، بينما تتصاعد التوترات على الأرض في غزة.
هذه التطورات تأتي وسط حالة طوارئ إنسانية متفاقمة، مع استمرار نقص المأوى والمساعدات الأساسية، ما يجعل جهود المنظمات الإنسانية عاجزة عن الوصول إلى جميع المتضررين بسبب الحرب والطقس القاسي.
