يرغب البعض فى تناول جلد الدجاج، فيما يحذر آخرون من تأثيره على الصحة ويتجنبون تناوله، ووفقا لتقرير نشر فى موقع vinmec ، نوضح هل أكل جلد الدجاع آمنًا صحيا أم لا؟
ما الذي يحتويه جلد الدجاج؟
جلد الدجاج ليس مجرد غلاف دهني بلا قيمة، بل يحتوي على عناصر غذائية متنوعة، منها:
ـ دهون غير مشبعة تلعب دورًا مهمًا في دعم صحة الأوعية الدموية عند استهلاكها بشكل محدود.
ـ طاقة مركّزة تُفيد في حالات معينة، كالحاجة إلى سعرات حرارية إضافية، لكن يجب الانتباه إلى الكمية.
ـ مواد نكهة طبيعية تمنح الدجاج طراوة ومذاقًا محببًا دون الحاجة لإضافة كميات كبيرة من الزيوت أو الصلصات.
ورغم هذه الفوائد، لا يعني ذلك أن جلد الدجاج يُعد خيارًا غذائيًا مثاليًا للجميع.
ما هي أبرز المخاطر المرتبطة بتناول جلد الدجاج؟
من المهم أن نُدرك أن كل فائدة غذائية لها حدودها، وأن الإكثار أو سوء الاستخدام قد ينعكس سلبًا على الصحة، ومن أبرز الأضرار المحتملة:
ـ الإفراط في الدهون المشبعة: وهي مرتبطة بزيادة احتمالية الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
ـ زيادة الوزن التدريجية: بسبب تركيز السعرات العالية في هذا الجزء من الدجاج.
ـ اختلال نسبة أوميجا 6 إلى أوميجا 3: ما قد يعزز فرص الالتهاب في الجسم، خاصة عند غياب مصادر دهنية صحية أخرى.
تأثيرات غير مرغوبة على مرضى الضغط والكوليسترول: من الأفضل لهؤلاء تجنبه أو التقليل منه قدر الإمكان.
هل يوجد علاقة بين جلد الدجاج والسعال؟
لا يوجد دليل علمي موثق يربط بين تناول جلد الدجاج والإصابة بالسعال مباشرة، إلا أن بعض الأشخاص قد يشعرون بانزعاج في الحلق بعد تناول الأطعمة الغنية بالدهون أو المقلية، خاصةً إذا كانوا يعانون من التهابات في الجهاز التنفسي أو حالات تحسسية، لذا، يُستحسن اختيار طرق الطهي الصحية وتجنب التوابل الحادة والزيوت الثقيلة عند التحضير.
ما أفضل الطرق لتناول جلد الدجاج دون ضرر؟
من يرغب في تناول جلد الدجاج دون التسبب في ضرر صحي، يمكنه اتباع النصائح التالية:
ـ تحضير الدجاج بطريقة غير مقلية كالتحميص في الفرن أو الطهي على البخار للحفاظ على الفائدة وتقليل الدهون.
ـ الاعتدال في الكمية: مرة كل أسبوع أو أسبوعين تكفي دون أن تُشكل عبئًا على الجسم.
ـ دمج الوجبة مع الخضرلوات والمصادر الصحية الأخرى لتقليل الأثر السلبي المحتمل.
تجنبه تمامًا في حالات طبية معينة مثل اضطرابات القلب ودهون الدم العالية، بعد استشارة الطبيب المختص.
ما الذي يحتويه جلد الدجاج؟
جلد الدجاج ليس مجرد غلاف دهني بلا قيمة، بل يحتوي على عناصر غذائية متنوعة، منها:
ـ دهون غير مشبعة تلعب دورًا مهمًا في دعم صحة الأوعية الدموية عند استهلاكها بشكل محدود.
ـ طاقة مركّزة تُفيد في حالات معينة، كالحاجة إلى سعرات حرارية إضافية، لكن يجب الانتباه إلى الكمية.
ـ مواد نكهة طبيعية تمنح الدجاج طراوة ومذاقًا محببًا دون الحاجة لإضافة كميات كبيرة من الزيوت أو الصلصات.
ورغم هذه الفوائد، لا يعني ذلك أن جلد الدجاج يُعد خيارًا غذائيًا مثاليًا للجميع.
ما هي أبرز المخاطر المرتبطة بتناول جلد الدجاج؟
من المهم أن نُدرك أن كل فائدة غذائية لها حدودها، وأن الإكثار أو سوء الاستخدام قد ينعكس سلبًا على الصحة، ومن أبرز الأضرار المحتملة:
ـ الإفراط في الدهون المشبعة: وهي مرتبطة بزيادة احتمالية الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
ـ زيادة الوزن التدريجية: بسبب تركيز السعرات العالية في هذا الجزء من الدجاج.
ـ اختلال نسبة أوميجا 6 إلى أوميجا 3: ما قد يعزز فرص الالتهاب في الجسم، خاصة عند غياب مصادر دهنية صحية أخرى.
تأثيرات غير مرغوبة على مرضى الضغط والكوليسترول: من الأفضل لهؤلاء تجنبه أو التقليل منه قدر الإمكان.
هل يوجد علاقة بين جلد الدجاج والسعال؟
لا يوجد دليل علمي موثق يربط بين تناول جلد الدجاج والإصابة بالسعال مباشرة، إلا أن بعض الأشخاص قد يشعرون بانزعاج في الحلق بعد تناول الأطعمة الغنية بالدهون أو المقلية، خاصةً إذا كانوا يعانون من التهابات في الجهاز التنفسي أو حالات تحسسية، لذا، يُستحسن اختيار طرق الطهي الصحية وتجنب التوابل الحادة والزيوت الثقيلة عند التحضير.
ما أفضل الطرق لتناول جلد الدجاج دون ضرر؟
من يرغب في تناول جلد الدجاج دون التسبب في ضرر صحي، يمكنه اتباع النصائح التالية:
ـ تحضير الدجاج بطريقة غير مقلية كالتحميص في الفرن أو الطهي على البخار للحفاظ على الفائدة وتقليل الدهون.
ـ الاعتدال في الكمية: مرة كل أسبوع أو أسبوعين تكفي دون أن تُشكل عبئًا على الجسم.
ـ دمج الوجبة مع الخضرلوات والمصادر الصحية الأخرى لتقليل الأثر السلبي المحتمل.
تجنبه تمامًا في حالات طبية معينة مثل اضطرابات القلب ودهون الدم العالية، بعد استشارة الطبيب المختص.