وكالات
نقلت صحيفة "فايننشال تايمز" عن جندي احتياط في جيش الاحتلال الإسرائيلي شارك في الحرب على قطاع غزة قوله، إن مدينة رفح جنوبي القطاع "لم تعد موجودة، وقد أصبحت مجرد أنقاض".
كما نقلت الصحيفة عن الجندي قوله، إن الحرب في قطاع غزة "حرب استنزاف" بلا هدف أو غاية استراتيجية.
وفي وقتٍ سابق من يوليو الجاري، أفادت صحيفة "هآرتس" العبرية نقلًا عن تحليل صور أقمار صناعية وخبراء، بأن حجم الدمار في قطاع غزة أكبر مما كان يُعتقد سابقًا.
وقالت الصحيفة العبرية، إن ما لا يقل عن 70% من المباني في غزة أصبحت غير صالحة للسكن، مشيرة إلى أنه تم تدمير 89% من المباني في رفح جنوبي القطاع و84% من المباني في شمال القطاع.
وذكرت أن %78 من المباني في مدينة غزة دُمِرت بشكل كلي أو جزئي، مؤكدة أن تدمير المباني في غزة يتم بواسطة مقاولين إسرائيليين بإشراف الجيش.
ونفذت إسرائيل، منذ انسحابها من وقف إطلاق النار مع حماس في مارس الماضي، عمليات هدم استهدفت آلاف المباني في شتى أرجاء غزة، فضلًا عن تسوية مدن كاملة وضواحٍ، كانت تضم عشرات الآلاف من السكان.
نقلت صحيفة "فايننشال تايمز" عن جندي احتياط في جيش الاحتلال الإسرائيلي شارك في الحرب على قطاع غزة قوله، إن مدينة رفح جنوبي القطاع "لم تعد موجودة، وقد أصبحت مجرد أنقاض".
كما نقلت الصحيفة عن الجندي قوله، إن الحرب في قطاع غزة "حرب استنزاف" بلا هدف أو غاية استراتيجية.
وفي وقتٍ سابق من يوليو الجاري، أفادت صحيفة "هآرتس" العبرية نقلًا عن تحليل صور أقمار صناعية وخبراء، بأن حجم الدمار في قطاع غزة أكبر مما كان يُعتقد سابقًا.
وقالت الصحيفة العبرية، إن ما لا يقل عن 70% من المباني في غزة أصبحت غير صالحة للسكن، مشيرة إلى أنه تم تدمير 89% من المباني في رفح جنوبي القطاع و84% من المباني في شمال القطاع.
وذكرت أن %78 من المباني في مدينة غزة دُمِرت بشكل كلي أو جزئي، مؤكدة أن تدمير المباني في غزة يتم بواسطة مقاولين إسرائيليين بإشراف الجيش.
ونفذت إسرائيل، منذ انسحابها من وقف إطلاق النار مع حماس في مارس الماضي، عمليات هدم استهدفت آلاف المباني في شتى أرجاء غزة، فضلًا عن تسوية مدن كاملة وضواحٍ، كانت تضم عشرات الآلاف من السكان.