نفذت مصلحة السجون حكم الإعدام الصادر بحق عبدالرحمن دبور الملقب إعلاميا بـ «سفاح الإسماعيلية» وذلك على خلفية اتهامه بالقتل العمد والتمثيل بجثمان المجني عليه.
كانت محكمة النقض قد أصدرت حكمها بتأييد حكم الإعدام الصادر بحق المتهم عبدالرحمن دبور سفاح الإسماعيلية، بعد أن تداولت القضية داخل جدران المحاكم على مدار أربعة سنوات لتنتهي قصة سفاح الإسماعيلية بتنفيذ حكم الاعدام وتشييع جثمانه فجر اليوم.
وقال عبدالله شقيق عبدالرحمن دبور سفاح الإسماعيلية لـ«المصري اليوم»: «أخويا مش سفاح، عيد الرحمن طول عمره طيب، الإدمان ضيعه ومعرفناش نعمله حاجة»
وتابع: «دخلناه مصحة يتعالج من الادمان لكن مقدرناش على مصاريفها، بعد 70 يوم خرج، معرفتش اعالج اخويا من الادمان بسبب قلة الحيلة الفلوس مكنتش كفاية معايا عشان أنقذه».
وتابع: «قبل الواقعة بكام يوم كانت تصرفاته غريبة، بفعل الادمان كان بيخلع هدومه في الشارع، فشلت أعالج أخويا والنتيجة راح مني».
استمر في الحديث قائلا: «كنت بقعد قدام باب السجن عشان اقوله اني جنبه وأطمنه، حاولت اقدم كفني لعائلة المجني عليه رفضوه، أنا عاجز وفقدت أخويا ومقدرتش اعمله حاجة».
وأوضح شقيق سفاح الإسماعيلية قائلا: «عبدالرحمن بعت جواب كان عايز المصحف والسبحة بتاعته، اصلنا طيب والله ومالناش في المشاكل منهم لله اللي خدوه في سكة الادمان» .
انهار شقيق دبور قائلا: «أخويا مش سفاح، أخويا ضحية المخدرات، أنا عارف أنه عمل جريمة بشعة ومش راضي عن اللي عمله، لكن أخويا مش سفاح ارحمونا وادعولنا بالصبر»
اختتم الحديث قائلا: «المخدرات ضيعت أخويا، رسالتي للجميع خدوا بالكوا من ولادكوا، خلوا اللي حصل لدبور موعظة ليكوا، شاب زي الورد الناس كلها بتحبه وتحترمه راح في غمضة عين بسبب المخدات، ارجوكوا بلاش تمشوا في السكة دي، وادعولي ربنا يصبرني».
كانت محكمة النقض قد أصدرت حكمها بتأييد حكم الإعدام الصادر بحق المتهم عبدالرحمن دبور سفاح الإسماعيلية، بعد أن تداولت القضية داخل جدران المحاكم على مدار أربعة سنوات لتنتهي قصة سفاح الإسماعيلية بتنفيذ حكم الاعدام وتشييع جثمانه فجر اليوم.
وقال عبدالله شقيق عبدالرحمن دبور سفاح الإسماعيلية لـ«المصري اليوم»: «أخويا مش سفاح، عيد الرحمن طول عمره طيب، الإدمان ضيعه ومعرفناش نعمله حاجة»
وتابع: «دخلناه مصحة يتعالج من الادمان لكن مقدرناش على مصاريفها، بعد 70 يوم خرج، معرفتش اعالج اخويا من الادمان بسبب قلة الحيلة الفلوس مكنتش كفاية معايا عشان أنقذه».
وتابع: «قبل الواقعة بكام يوم كانت تصرفاته غريبة، بفعل الادمان كان بيخلع هدومه في الشارع، فشلت أعالج أخويا والنتيجة راح مني».
استمر في الحديث قائلا: «كنت بقعد قدام باب السجن عشان اقوله اني جنبه وأطمنه، حاولت اقدم كفني لعائلة المجني عليه رفضوه، أنا عاجز وفقدت أخويا ومقدرتش اعمله حاجة».
وأوضح شقيق سفاح الإسماعيلية قائلا: «عبدالرحمن بعت جواب كان عايز المصحف والسبحة بتاعته، اصلنا طيب والله ومالناش في المشاكل منهم لله اللي خدوه في سكة الادمان» .
انهار شقيق دبور قائلا: «أخويا مش سفاح، أخويا ضحية المخدرات، أنا عارف أنه عمل جريمة بشعة ومش راضي عن اللي عمله، لكن أخويا مش سفاح ارحمونا وادعولنا بالصبر»
اختتم الحديث قائلا: «المخدرات ضيعت أخويا، رسالتي للجميع خدوا بالكوا من ولادكوا، خلوا اللي حصل لدبور موعظة ليكوا، شاب زي الورد الناس كلها بتحبه وتحترمه راح في غمضة عين بسبب المخدات، ارجوكوا بلاش تمشوا في السكة دي، وادعولي ربنا يصبرني».