• شهدنا زيادة 300 ألف مصطاف هذا العام
قال الفريق أحمد خالد، محافظ الإسكندرية، إن المحافظة أقامت تسعة حواجز في مناطق شرقية لحماية الشريط الساحلي وتهيئة الظروف؛ لكن طبيعة الساحل الغربي الأطول والأعمق تختلف، كما أن نمط الساحل الشمالي عموما يخلو من الحواجز.
وأضاف خلال تصريحات لبرنامج «على مسئوليتي» المذاع عبر فضائية «صدى البلد» أن تعميمها غربا يصطدم بكلفة كبيرة وتدرج أعماق حاد يجعل التنفيذ على أعماق كبيرة أمرًا شديد التكلفة ولا تلجأ إليه الدول.
وأشار إلى أن الحل يتمثل في فرض المزيد من الحذر في إدارة الشواطئ المفتوحة خلال الفترات المقبلة، إلى جانب مضاعفة التحذيرات، وإجراءات الانضباط لرواد البحر، وتوسيع قاعدة المنقذين وتجهيزهم بمعدات أكبر، بالتوازي مع تكثيف التوعية العامة لالتزام التعليمات.
وأوضح أن الحالات التي لا تزال في المستشفى أربعة وفي وضع مطمئن، لافتا إلى خروج معظم الحالات التي نقلت للمستشفى.
وأشار إلى إغلاق شاطئ أبو تلات بعد الحادث، في إطار ترقب الأحوال الجومائية، مع الحذر في التعامل مع الرواد، والتشديد على أن سلامة المصطافين مسئولية مشتركة بين إدارة الشاطئ والتزام الرواد بإرشادات السلامة.
ولفت إلى زيادة الوافدين هذا العام على زيارة شواطئ الإسكندرية بأكثر من 250 ألف زائر وتصل الزيادة إلى 300 ألف مقارنة بالعام الماضي، ضمن إجمالي تقديري يبلغ نحو 2.8 مليون مصطاف على مدار أشهر الصيف.
ولقي 6 طلاب مصرعهم، وأصيب 24 آخرون، السبت، في حادث غرق خلال رحلة بحرية بالإسكندرية شمال مصر، بعدما تلقت السلطات بلاغاً بوقوع حادث غرق لطلاب صباح اليوم السبت، بشاطئ أبو تلات بمنطقة العجمي بالإسكندرية، خلال رحلة تابعة لإحدى الأكاديميات المتخصصة في الضيافة الجوية.
وتبين من التحريات المبدئية أن جميع الفتيات المشاركات في الرحلة من محافظة سوهاج بجنوب الصعيد وحضرن إلى الإسكندرية لإقامة معسكر صيفي، وتوجهن إلى شاطئ أبو تلات صباح اليوم السبت كجزء من برنامج الترفيه، ضمن المعسكر، وبمجرد نزول الفتيات ارتفعت الأمواج فجأة وأثناء محاولة تنبيههن جرفتهن الأمواج.
وكانت الأجهزة المعنية بالإسكندرية، أعلنت حالة الطوارئ القصوى لمواجهة تداعيات الحادث ، وأصدرت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف بالإسكندرية، تنبيهًا عاجلًا الرواد والمصطافين بشواطئ القطاع الغربي والعجمي، حرصًا على سلامتهم وأرواحهم.
وأشار البيان إلى حدوث اضطراب مفاجئ في حركة الأمواج وارتفاعها ما استدعى رفع الرايات الحمراء بجميع شواطئ القطاع الغربي والعجمي بالكامل، والتي تعني منع نزول البحر نهائيا .
قال الفريق أحمد خالد، محافظ الإسكندرية، إن المحافظة أقامت تسعة حواجز في مناطق شرقية لحماية الشريط الساحلي وتهيئة الظروف؛ لكن طبيعة الساحل الغربي الأطول والأعمق تختلف، كما أن نمط الساحل الشمالي عموما يخلو من الحواجز.
وأضاف خلال تصريحات لبرنامج «على مسئوليتي» المذاع عبر فضائية «صدى البلد» أن تعميمها غربا يصطدم بكلفة كبيرة وتدرج أعماق حاد يجعل التنفيذ على أعماق كبيرة أمرًا شديد التكلفة ولا تلجأ إليه الدول.
وأشار إلى أن الحل يتمثل في فرض المزيد من الحذر في إدارة الشواطئ المفتوحة خلال الفترات المقبلة، إلى جانب مضاعفة التحذيرات، وإجراءات الانضباط لرواد البحر، وتوسيع قاعدة المنقذين وتجهيزهم بمعدات أكبر، بالتوازي مع تكثيف التوعية العامة لالتزام التعليمات.
وأوضح أن الحالات التي لا تزال في المستشفى أربعة وفي وضع مطمئن، لافتا إلى خروج معظم الحالات التي نقلت للمستشفى.
وأشار إلى إغلاق شاطئ أبو تلات بعد الحادث، في إطار ترقب الأحوال الجومائية، مع الحذر في التعامل مع الرواد، والتشديد على أن سلامة المصطافين مسئولية مشتركة بين إدارة الشاطئ والتزام الرواد بإرشادات السلامة.
ولفت إلى زيادة الوافدين هذا العام على زيارة شواطئ الإسكندرية بأكثر من 250 ألف زائر وتصل الزيادة إلى 300 ألف مقارنة بالعام الماضي، ضمن إجمالي تقديري يبلغ نحو 2.8 مليون مصطاف على مدار أشهر الصيف.
ولقي 6 طلاب مصرعهم، وأصيب 24 آخرون، السبت، في حادث غرق خلال رحلة بحرية بالإسكندرية شمال مصر، بعدما تلقت السلطات بلاغاً بوقوع حادث غرق لطلاب صباح اليوم السبت، بشاطئ أبو تلات بمنطقة العجمي بالإسكندرية، خلال رحلة تابعة لإحدى الأكاديميات المتخصصة في الضيافة الجوية.
وتبين من التحريات المبدئية أن جميع الفتيات المشاركات في الرحلة من محافظة سوهاج بجنوب الصعيد وحضرن إلى الإسكندرية لإقامة معسكر صيفي، وتوجهن إلى شاطئ أبو تلات صباح اليوم السبت كجزء من برنامج الترفيه، ضمن المعسكر، وبمجرد نزول الفتيات ارتفعت الأمواج فجأة وأثناء محاولة تنبيههن جرفتهن الأمواج.
وكانت الأجهزة المعنية بالإسكندرية، أعلنت حالة الطوارئ القصوى لمواجهة تداعيات الحادث ، وأصدرت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف بالإسكندرية، تنبيهًا عاجلًا الرواد والمصطافين بشواطئ القطاع الغربي والعجمي، حرصًا على سلامتهم وأرواحهم.
وأشار البيان إلى حدوث اضطراب مفاجئ في حركة الأمواج وارتفاعها ما استدعى رفع الرايات الحمراء بجميع شواطئ القطاع الغربي والعجمي بالكامل، والتي تعني منع نزول البحر نهائيا .