لا يزال الكثير من الناس يصدقون خرافات شائعة حول الكوليسترول، والتي قد تُعرّض صحة قلوبهم للخطر، وقد ناقش طبيب قلب روسي هذه المفاهيم الخاطئة لمساعدتك على حماية قلبك واتخاذ خيارات نمط حياة أفضل، وفقاً لموقع "تايمز ناو".
خرافات حول الكوليسترول توقف عن تصديقها لصحة قلبك
الخرافة الأولى: يجب فحص الأشخاص المعرضين لخطر كبير فقط
التصحيح:البروتين الدهني (أ) - المعروف أيضًا باسم البروتين الدهني (أ) - هو نوع من الجسيمات الحاملة للكوليسترول في الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.
وبينما قد يكون أعلى لدى الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن، قال الدكتور يارانوف إن البروتين الدهني (أ) يمكن أن يكون مرتفعًا حتى لدى الأشخاص الأصحاء. وعلى غرار البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL)، المعروف باسم الكوليسترول السئ، يحتوي البروتين الدهني (أ) على بروتين إضافي يُعرف باسم البروتين الدهني (أ).
وترتبط مستويات البروتين الدهني (أ) المرتفعة بزيادة خطر تراكم اللويحات، مما قد يؤدي إلى انسدادات.
الخرافة الثانية:النظام الغذائي وممارسة الرياضة يمكن أن يخفضا الكوليسترول
التصحيح:على الرغم من أهمية اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية بانتظام لصحة قلبك بشكل عام، إلا أن الدكتور يارانوف يقول إن الاعتقاد بأنهما قادران دائمًا على خفض مستويات الكوليسترول السئ بفعالية لدى الجميع مجرد خرافة.
على الرغم من أنه قد يكون بإمكانك رفع الكوليسترول الجيد وخفض الدهون الثلاثية من خلال ممارسة الرياضة والتمارين المُخصصة، إلا أنها قد لا تُخفض الكوليسترول السيئ بشكل ملحوظ لدى الكثيرين، كما أن النظام الغذائي يلعب دورًا مهمًا، ولكن بعض العوامل، مثل الوراثة، تؤثر أيضًا على مستويات الكوليسترول.
الخرافة الثالثة: جميع الاختبارات متشابهة
التصحيح:هذا غير صحيح على الإطلاق. ليست جميع اختبارات الكوليسترول متشابهة، لأنها تقيس خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. يعتقد الخبراء أن اختبار لوحة الدهون واختبار الكوليسترول القياسي مختلفان تمامًا ولا يركزان فقط على رقم كوليسترول واحد.
الخرافة الرابعة:الكوليسترول ليس عامل خطر مُثبت
التصحيح:
قال الدكتور يارانوف: "هذا خطأ مرة أخرى". يؤدي ارتفاع مستوى Lp(a) مباشرةً إلى تراكم اللويحات ومرض الصمام الأبهري، وترتبط المستويات العالية من Lp(a) بزيادة خطر تراكم اللويحات ومرض الصمام الأبهري، وخاصةً تضيق الصمام الأبهري المتكلس (CAVS). يُعيق هذا التضيق في الصمام تدفق الدم من القلب إلى باقي أجزاء الجسم، مما قد يتطلب استبدال الصمام.
ووفقًا للخبراء، يؤدي Lp(a) إلى التهاب شديد وتكلس في الأوعية الدموية وصمامات القلب، مما يؤدي إلى تكوين اللويحات وتضييق الصمام الأبهري.
تُعدّ الفحوصات الوقائية مهمة لتقييم المخاطر
يقول الخبراء إن أكثر من 70 إلى 75% من الأشخاص سيعانون من انخفاض مستويات Lp(a) إذا خضعوا للفحص اليوم ولذلك، صُممت الفحوصات الوقائية لتحديد النسبة الأصغر من الأشخاص الذين لديهم مستويات مرتفعة.
في الولايات المتحدة، يُنصح بإجراء فحص Lp (a) لمن تقل أعمارهم عن 65 عامًا والذين أصيبوا بنوبة قلبية، ومن لديهم تاريخ عائلي للإصابة بأمراض القلب المبكرة، ومن يعانون من ارتفاع كوليسترول LDL ولم يستجيبوا بشكل إيجابي للستاتينات، وهي أدوية خافضة للكوليسترول يمكنها خفض مستويات LDL بنحو 30%.
نظرًا لأن ارتفاع مستويات Lp (a) يرجع في الغالب إلى مخاطر وراثية ولا يتقلب كثيرًا استجابةً للمخاطر القابلة للتعديل مثل ممارسة الرياضة، فإن الفحص لمرة واحدة يكفي لمعظم الناس في أوروبا وكندا، يُوصى بإجراء فحوصات Lp (a) للجميع.
خرافات حول الكوليسترول توقف عن تصديقها لصحة قلبك
الخرافة الأولى: يجب فحص الأشخاص المعرضين لخطر كبير فقط
التصحيح:البروتين الدهني (أ) - المعروف أيضًا باسم البروتين الدهني (أ) - هو نوع من الجسيمات الحاملة للكوليسترول في الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.
وبينما قد يكون أعلى لدى الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن، قال الدكتور يارانوف إن البروتين الدهني (أ) يمكن أن يكون مرتفعًا حتى لدى الأشخاص الأصحاء. وعلى غرار البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL)، المعروف باسم الكوليسترول السئ، يحتوي البروتين الدهني (أ) على بروتين إضافي يُعرف باسم البروتين الدهني (أ).
وترتبط مستويات البروتين الدهني (أ) المرتفعة بزيادة خطر تراكم اللويحات، مما قد يؤدي إلى انسدادات.
الخرافة الثانية:النظام الغذائي وممارسة الرياضة يمكن أن يخفضا الكوليسترول
التصحيح:على الرغم من أهمية اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية بانتظام لصحة قلبك بشكل عام، إلا أن الدكتور يارانوف يقول إن الاعتقاد بأنهما قادران دائمًا على خفض مستويات الكوليسترول السئ بفعالية لدى الجميع مجرد خرافة.
على الرغم من أنه قد يكون بإمكانك رفع الكوليسترول الجيد وخفض الدهون الثلاثية من خلال ممارسة الرياضة والتمارين المُخصصة، إلا أنها قد لا تُخفض الكوليسترول السيئ بشكل ملحوظ لدى الكثيرين، كما أن النظام الغذائي يلعب دورًا مهمًا، ولكن بعض العوامل، مثل الوراثة، تؤثر أيضًا على مستويات الكوليسترول.
الخرافة الثالثة: جميع الاختبارات متشابهة
التصحيح:هذا غير صحيح على الإطلاق. ليست جميع اختبارات الكوليسترول متشابهة، لأنها تقيس خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. يعتقد الخبراء أن اختبار لوحة الدهون واختبار الكوليسترول القياسي مختلفان تمامًا ولا يركزان فقط على رقم كوليسترول واحد.
الخرافة الرابعة:الكوليسترول ليس عامل خطر مُثبت
التصحيح:
قال الدكتور يارانوف: "هذا خطأ مرة أخرى". يؤدي ارتفاع مستوى Lp(a) مباشرةً إلى تراكم اللويحات ومرض الصمام الأبهري، وترتبط المستويات العالية من Lp(a) بزيادة خطر تراكم اللويحات ومرض الصمام الأبهري، وخاصةً تضيق الصمام الأبهري المتكلس (CAVS). يُعيق هذا التضيق في الصمام تدفق الدم من القلب إلى باقي أجزاء الجسم، مما قد يتطلب استبدال الصمام.
ووفقًا للخبراء، يؤدي Lp(a) إلى التهاب شديد وتكلس في الأوعية الدموية وصمامات القلب، مما يؤدي إلى تكوين اللويحات وتضييق الصمام الأبهري.
تُعدّ الفحوصات الوقائية مهمة لتقييم المخاطر
يقول الخبراء إن أكثر من 70 إلى 75% من الأشخاص سيعانون من انخفاض مستويات Lp(a) إذا خضعوا للفحص اليوم ولذلك، صُممت الفحوصات الوقائية لتحديد النسبة الأصغر من الأشخاص الذين لديهم مستويات مرتفعة.
في الولايات المتحدة، يُنصح بإجراء فحص Lp (a) لمن تقل أعمارهم عن 65 عامًا والذين أصيبوا بنوبة قلبية، ومن لديهم تاريخ عائلي للإصابة بأمراض القلب المبكرة، ومن يعانون من ارتفاع كوليسترول LDL ولم يستجيبوا بشكل إيجابي للستاتينات، وهي أدوية خافضة للكوليسترول يمكنها خفض مستويات LDL بنحو 30%.
نظرًا لأن ارتفاع مستويات Lp (a) يرجع في الغالب إلى مخاطر وراثية ولا يتقلب كثيرًا استجابةً للمخاطر القابلة للتعديل مثل ممارسة الرياضة، فإن الفحص لمرة واحدة يكفي لمعظم الناس في أوروبا وكندا، يُوصى بإجراء فحوصات Lp (a) للجميع.