تغطية إخبارية لليوم السابع يقدمها الكاتب الصحفى أحمد التايب، حول موعد ظاهرة كونية فر يدة، حيث تشهد مصر والمنطقة العربية مساء اليوم الأحد الموافق 7 سبتمبر 2025، خسوفا كلياً للقمر.
وتطرقت التغطية إلى أن بداية دخول القمر في منطقة شبه الظل ستكون تقريبا: 06:28 مساءً، وبداية الخسوف الجزئي: 07:27 مساءً، وبداية الخسوف الكلي: 08:30 مساءً، أما ذروة الخسوف الكلي: 09:11 مساءً، ونهاية الخسوف الكلي: 09:54 مساءً، ونهاية الخسوف الجزئي: 10:56 مساءً، لنصل إلى الخروج الكامل من شبه الظل (نهاية الظاهرة): 11:55 مساءً.
وأشارت التغطية إلى أنه سوف تستغرق جميع مراحل الخسوف منذ بدايته وحتى نهايته مدة قدرها 5 ساعات وسبع وعشرين دقيقة تقريباً، ويستغرق الخسوف من بداية الخسوف الجزئي الأول حتى نهاية الخسوف الجزئي الثاني مدة قدرها ثلاث ساعات وتسع عشرين دقيقة تقريباً، ويستمر الخسوف في صورته الكلية لمدة ساعة واحدة و22 دقيقة تقريباً .
وتطرقت التغطية إلى أهمية صلاة الخسوف باعتبارها سنة مؤكدة عن سيدنا النبي - صلى الله عليه وسلم- أداها بنفسه، وهي ركعتان: في كل ركعة قيامان وقراءتان بالفاتحة وما تيسّر من القرآن، وركوعان وسجدتان، ويُسن إطالة القراءة والركوع والسجود، ويستحب أن القراءة تكون جهرًا على نحو ما ورد عن الجناب المعظم -صلى الله عليه وسلم-.
يأتي ذلك في إطار حرص وزارة الأوقاف على إحياء الشعائر الدينية، وتعزيز الوعي المجتمعي بضرورة استحضار المعاني الإيمانية عند وقوع الظواهر الكونية، بما يعكس رسالة الإسلام في الجمع بين العبادة والتفكر في آيات الله الكونية.
وتطرقت التغطية إلى أن بداية دخول القمر في منطقة شبه الظل ستكون تقريبا: 06:28 مساءً، وبداية الخسوف الجزئي: 07:27 مساءً، وبداية الخسوف الكلي: 08:30 مساءً، أما ذروة الخسوف الكلي: 09:11 مساءً، ونهاية الخسوف الكلي: 09:54 مساءً، ونهاية الخسوف الجزئي: 10:56 مساءً، لنصل إلى الخروج الكامل من شبه الظل (نهاية الظاهرة): 11:55 مساءً.
وأشارت التغطية إلى أنه سوف تستغرق جميع مراحل الخسوف منذ بدايته وحتى نهايته مدة قدرها 5 ساعات وسبع وعشرين دقيقة تقريباً، ويستغرق الخسوف من بداية الخسوف الجزئي الأول حتى نهاية الخسوف الجزئي الثاني مدة قدرها ثلاث ساعات وتسع عشرين دقيقة تقريباً، ويستمر الخسوف في صورته الكلية لمدة ساعة واحدة و22 دقيقة تقريباً .
وتطرقت التغطية إلى أهمية صلاة الخسوف باعتبارها سنة مؤكدة عن سيدنا النبي - صلى الله عليه وسلم- أداها بنفسه، وهي ركعتان: في كل ركعة قيامان وقراءتان بالفاتحة وما تيسّر من القرآن، وركوعان وسجدتان، ويُسن إطالة القراءة والركوع والسجود، ويستحب أن القراءة تكون جهرًا على نحو ما ورد عن الجناب المعظم -صلى الله عليه وسلم-.
يأتي ذلك في إطار حرص وزارة الأوقاف على إحياء الشعائر الدينية، وتعزيز الوعي المجتمعي بضرورة استحضار المعاني الإيمانية عند وقوع الظواهر الكونية، بما يعكس رسالة الإسلام في الجمع بين العبادة والتفكر في آيات الله الكونية.