مازالت تحتفظ عائلة فى مدينة الغردقة داخل جراج مخصص بأول سيارة فى البحر الأحمر شاركت فى معركة شدوان المجيدة التاريخية عبر نقل المؤن والأسلحة إلى ساحل البحر.
تعود ملكية هذه السيارة إلى عائلة “آل سباق” بمدينة الغردقة، حيث وصلت إلى المدينة عام 1924، وكانت هذه السيارة الوسيلة الوحيدة فى الغردقة لنقل المؤن والمواد الغذائية من الجمعيات الاستهلاكية إلى التجار، كما كانت هى السيارة المدنية الوحيدة التى شاركت فى معركة شدوان.
وقال الحاج أحمد قاسم إن والده اشترى السيارة من نوع “فورد 24” فى عام 1924، وكانت سيارة ملاكى، وقام بتجهيزها لنقل المؤن والمساعدات للأهالى، وطلب القائد المصرى فى ذلك الوقت طلب استخدام السيارة لنقل الأسلحة، كونها كانت السيارة المدنية الوحيدة المتاحة.
بدأت السيارة فى نقل الأسلحة والذخائر من مقر قسم شرطة الغردقة القديم إلى شاطئ البحر، ومن ثم تم نقلها إلى جزيرة شدوان بواسطة فلوكات الصيد المدنية لتفادى قصف الطائرات الإسرائيلية.
اول سيارات بالغردقة كان لها موتور استبن
تعود ملكية هذه السيارة إلى عائلة “آل سباق” بمدينة الغردقة، حيث وصلت إلى المدينة عام 1924، وكانت هذه السيارة الوسيلة الوحيدة فى الغردقة لنقل المؤن والمواد الغذائية من الجمعيات الاستهلاكية إلى التجار، كما كانت هى السيارة المدنية الوحيدة التى شاركت فى معركة شدوان.
وقال الحاج أحمد قاسم إن والده اشترى السيارة من نوع “فورد 24” فى عام 1924، وكانت سيارة ملاكى، وقام بتجهيزها لنقل المؤن والمساعدات للأهالى، وطلب القائد المصرى فى ذلك الوقت طلب استخدام السيارة لنقل الأسلحة، كونها كانت السيارة المدنية الوحيدة المتاحة.
بدأت السيارة فى نقل الأسلحة والذخائر من مقر قسم شرطة الغردقة القديم إلى شاطئ البحر، ومن ثم تم نقلها إلى جزيرة شدوان بواسطة فلوكات الصيد المدنية لتفادى قصف الطائرات الإسرائيلية.
اول سيارات بالغردقة كان لها موتور استبن
