وأفادت صحيفة "نيويورك بوست" بأن السلطات الفيدرالية وسعت نطاق تحقيقها في اغتيال تشارلي كيرك للتحقيق فيما إذا كانت المجموعات المؤيدة للمتحولين جنسيا، والمجموعات الأخرى على الإنترنت المرتبطة بالمتهم تايلر روبنسون، قد علمت مسبقا بخطة قتل المؤثر اليميني.
وقالت مصادر في سلطات إنفاذ القانون للصحيفة إن المحققين يفحصون مجموعات يسارية في يوتا وعلى الإنترنت لمعرفة ما إذا كانت قد ساعدته في عملية إطلاق النار، أو على الأقل كانت على علم بأنها ستحدث.
وأكد المصدر أن التحقيق يشمل مجموعات في مجتمع الألعاب الإلكترونية "ستيم" (Steam)، بالإضافة إلى منظمة مؤيدة للمتحولين جنسيا تسمى "Armed Queers SLC" (المتحولون جنسيا المسلحون في سولت ليك سيتي)، والتي حذفت حسابها على انستغرام بعد مقتل كيرك.
وحسب "نيويورك بوست"، تثير سلسلة من المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي حول كيرك - وإن لم يتم التحقق منها بعد - تساؤلات عما إذا كان بعض الأشخاص على الإنترنت قد علموا بعملية الاغتيال قبل وقوعها في 10 سبتمبر.
وبشكل عام، تترك هذه المنشورات أثرا للمحققين الذين يحاولون تحديد ما إذا كان روبنسون قد تصرف بمفرده، أم كان لديه شركاء.
وأشارت الصحيفة إلى أن مجموعة "Armed Queers SLC" في يوتا، التي يظهر في شعارها رصاصتان من بندقية عالية القوة مماثلتان لتلك التي أصابت كيرك، استضافت محاضرة حول "المقاومة المثلية" في جامعة يوتا في سبتمبر 2023 - على بعد حوالي 45 ميلاً من جامعة يوتا فالي حيث فقد كيرك، مؤسس منظمة "تيرننج بوينت يو إس إيه" وحليف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب البالغ من العمر 31 عاما، حياته.
وفي مقابلة مع مجلة "فوايج يوتا" العام الماضي، قالت ممثلة عن "Armed Queers SLC" ردا على سؤال حول خوض المخاطر: "التزامنا بشيء أكبر بكثير من أنفسنا، وبنضالات الناس ضد العنصرية، ورهاب المتحولين جنسيا، والرأسمالية، يعني لنا أكثر بكثير من أي مخاطرة".
جدير بالذكر أن مصدرا في سلطات إنفاذ القانون أفاد سابقا لـ"نيويورك بوست" بأن تايلر روبنسون كان على علاقة بشريك سكن، يمر بمرحلة تحول من ذكر إلى أنثى.
وقال حاكم يوتا سبنسر كوكس في برنامج "ستيت أوف ذا يونيون" على قناة "سي إن إن" يوم الأحد، إن المحققين يدرسون أيضا ما إذا كانت العلاقة يمكن أن تكون دافعا للمشتبه به، مشيرا إلى أن لانس تويغز، شريك سكن المشتبه به، ، كان "متعاونا بشكل لا يصدق" مع السلطات.
وصرح كوكس للمضيفة دانا باش يأن تويغز، الذي لم يُتهم بأي تورط في الجريمة، "لم يكن لديه أي فكرة عن حدوث هذا ويعمل حاليا مع المحققين".
وأُصيب كيرك، المعروف بانتقاده الصريح للقضايا الجندرية الساخنة مثل العلاج الهرموني للأطفال وتنافس المتحولين جنسيا من الإناث في رياضات الفتيات والنساء، برصاصة في رقبته يوم الأربعاء الماضي، بينما كان يجيب على سؤال من أحد الحضور حول انتشار حوادث إطلاق النار الجماعي التي يرتكبها المتحولون جنسيا.
المصدر: "نيويورك بوست"
وقالت مصادر في سلطات إنفاذ القانون للصحيفة إن المحققين يفحصون مجموعات يسارية في يوتا وعلى الإنترنت لمعرفة ما إذا كانت قد ساعدته في عملية إطلاق النار، أو على الأقل كانت على علم بأنها ستحدث.
وأكد المصدر أن التحقيق يشمل مجموعات في مجتمع الألعاب الإلكترونية "ستيم" (Steam)، بالإضافة إلى منظمة مؤيدة للمتحولين جنسيا تسمى "Armed Queers SLC" (المتحولون جنسيا المسلحون في سولت ليك سيتي)، والتي حذفت حسابها على انستغرام بعد مقتل كيرك.
وحسب "نيويورك بوست"، تثير سلسلة من المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي حول كيرك - وإن لم يتم التحقق منها بعد - تساؤلات عما إذا كان بعض الأشخاص على الإنترنت قد علموا بعملية الاغتيال قبل وقوعها في 10 سبتمبر.
وبشكل عام، تترك هذه المنشورات أثرا للمحققين الذين يحاولون تحديد ما إذا كان روبنسون قد تصرف بمفرده، أم كان لديه شركاء.
وأشارت الصحيفة إلى أن مجموعة "Armed Queers SLC" في يوتا، التي يظهر في شعارها رصاصتان من بندقية عالية القوة مماثلتان لتلك التي أصابت كيرك، استضافت محاضرة حول "المقاومة المثلية" في جامعة يوتا في سبتمبر 2023 - على بعد حوالي 45 ميلاً من جامعة يوتا فالي حيث فقد كيرك، مؤسس منظمة "تيرننج بوينت يو إس إيه" وحليف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب البالغ من العمر 31 عاما، حياته.
وفي مقابلة مع مجلة "فوايج يوتا" العام الماضي، قالت ممثلة عن "Armed Queers SLC" ردا على سؤال حول خوض المخاطر: "التزامنا بشيء أكبر بكثير من أنفسنا، وبنضالات الناس ضد العنصرية، ورهاب المتحولين جنسيا، والرأسمالية، يعني لنا أكثر بكثير من أي مخاطرة".
جدير بالذكر أن مصدرا في سلطات إنفاذ القانون أفاد سابقا لـ"نيويورك بوست" بأن تايلر روبنسون كان على علاقة بشريك سكن، يمر بمرحلة تحول من ذكر إلى أنثى.
وقال حاكم يوتا سبنسر كوكس في برنامج "ستيت أوف ذا يونيون" على قناة "سي إن إن" يوم الأحد، إن المحققين يدرسون أيضا ما إذا كانت العلاقة يمكن أن تكون دافعا للمشتبه به، مشيرا إلى أن لانس تويغز، شريك سكن المشتبه به، ، كان "متعاونا بشكل لا يصدق" مع السلطات.
وصرح كوكس للمضيفة دانا باش يأن تويغز، الذي لم يُتهم بأي تورط في الجريمة، "لم يكن لديه أي فكرة عن حدوث هذا ويعمل حاليا مع المحققين".
وأُصيب كيرك، المعروف بانتقاده الصريح للقضايا الجندرية الساخنة مثل العلاج الهرموني للأطفال وتنافس المتحولين جنسيا من الإناث في رياضات الفتيات والنساء، برصاصة في رقبته يوم الأربعاء الماضي، بينما كان يجيب على سؤال من أحد الحضور حول انتشار حوادث إطلاق النار الجماعي التي يرتكبها المتحولون جنسيا.
المصدر: "نيويورك بوست"
