وكتب سلوتسكي في قناته على "تلغرام": "سيغرق المليار الذهبي في نهاية المطاف في عقوباته وقيوده غير القانونية، وستسقط عصا العقوبات الوحدة الأوروبية حتما".
وأضاف: "دول الأغلبية العالمية، بغض النظر عن القيود المختلفة والرسوم الجمركية الثانوية، تعزز تعاونها مع روسيا، بما في ذلك في قطاع الطاقة".
وأكد سلوتسكي أن الحزمة التاسعة عشرة من العقوبات تقوض اقتصاد منطقة اليورو نفسها إلى حد كبير، مشيرا إلى أنها سياسة "طريق مسدود" تدفع العواصم الأوروبية إلى عزلة ذاتية.
وأوضح أن "انفتاح بروكسل على واشنطن، في صورة إجراءات تقييدية ضد الصين أو الهند، سيأتي بنتائج عكسية لا محالة، وقد ثبت ذلك تجريبيا".
كما قال: "إن التقليد الأعمى للسياسة الأمريكية، وعجز شخصيات في البيروقراطية الأوروبية مثل كالاس أو فون دير لاين عن التحليل النقدي، قد أضعف أوروبا بشكل كبير ودفعها إلى حالة من التبعية المستمرة للولايات المتحدة".
واعتمدت المفوضية الأوروبية يوم الجمعة، الحزمة التاسعة عشرة من العقوبات ضد روسيا، والتي تشمل على وجه الخصوص قطاعي البنوك والنفط والغاز.
وأكدت روسيا مرارا أنها ستواجه ضغوط العقوبات التي بدأ الغرب يمارسها عليها منذ عدة سنوات، والتي تتزايد باستمرار، موضحة أن الغرب يفتقر إلى الشجاعة للاعتراف بفشلها.
المصدر: "نوفوستي"
وأضاف: "دول الأغلبية العالمية، بغض النظر عن القيود المختلفة والرسوم الجمركية الثانوية، تعزز تعاونها مع روسيا، بما في ذلك في قطاع الطاقة".
وأكد سلوتسكي أن الحزمة التاسعة عشرة من العقوبات تقوض اقتصاد منطقة اليورو نفسها إلى حد كبير، مشيرا إلى أنها سياسة "طريق مسدود" تدفع العواصم الأوروبية إلى عزلة ذاتية.
وأوضح أن "انفتاح بروكسل على واشنطن، في صورة إجراءات تقييدية ضد الصين أو الهند، سيأتي بنتائج عكسية لا محالة، وقد ثبت ذلك تجريبيا".
كما قال: "إن التقليد الأعمى للسياسة الأمريكية، وعجز شخصيات في البيروقراطية الأوروبية مثل كالاس أو فون دير لاين عن التحليل النقدي، قد أضعف أوروبا بشكل كبير ودفعها إلى حالة من التبعية المستمرة للولايات المتحدة".
واعتمدت المفوضية الأوروبية يوم الجمعة، الحزمة التاسعة عشرة من العقوبات ضد روسيا، والتي تشمل على وجه الخصوص قطاعي البنوك والنفط والغاز.
وأكدت روسيا مرارا أنها ستواجه ضغوط العقوبات التي بدأ الغرب يمارسها عليها منذ عدة سنوات، والتي تتزايد باستمرار، موضحة أن الغرب يفتقر إلى الشجاعة للاعتراف بفشلها.
المصدر: "نوفوستي"
