أكد الدكتور السعيد غنيم، النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، أن القائمة الوطنية من أجل مصر تمثل تجربة وطنية رائدة لإثراء الحياة السياسية والحزبية، مشيرًا إلى أنها تضم عددًا كبيرًا من الأحزاب الوطنية التي تختلف في الرؤى والأيديولوجيات لكنها تتفق جميعًا على هدف واحد هو إعلاء مصلحة الوطن فوق أي اعتبار.
وأوضح غنيم، في تصريحاته عقب اجتماع القائمة الوطنية استعدادًا لانتخابات مجلس النواب 2025، أن هذا التكتل الوطني يسهم بشكل مباشر في تفعيل المشاركة الحزبية داخل مجلس النواب، من خلال تبادل الخبرات والرؤى وتنسيق المواقف تجاه القضايا الوطنية والتشريعات المهمة، بما يعزز مفهوم العمل البرلماني الجماعي القائم على الحوار والتوافق.
وأضاف أن اجتماع هذا العدد من الأحزاب تحت مظلة واحدة يعكس ثقافة التعددية السياسية الحقيقية، ويمنح المواطن ثقة أكبر في قدرة الأحزاب على العمل المشترك بعيدًا عن المصالح الضيقة أو الحسابات الحزبية، مؤكدًا أن العمل الوطني الجماعي هو السبيل الحقيقي لبناء الجمهورية الجديدة.
وأشار النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر إلى أن مجلس النواب يمثل ركيزة أساسية في الحياة النيابية المصرية، وأن دعم الكيانات الوطنية الجامعة مثل «القائمة الوطنية من أجل مصر» يعزز من دور البرلمان في تمثيل مختلف فئات الشعب وتحقيق طموحاتهم، لافتًا إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد مزيدًا من التنسيق والتكامل بين القوى الحزبية لصياغة رؤية وطنية موحدة تخدم الدولة والمواطن على حد سواء.
وأوضح غنيم، في تصريحاته عقب اجتماع القائمة الوطنية استعدادًا لانتخابات مجلس النواب 2025، أن هذا التكتل الوطني يسهم بشكل مباشر في تفعيل المشاركة الحزبية داخل مجلس النواب، من خلال تبادل الخبرات والرؤى وتنسيق المواقف تجاه القضايا الوطنية والتشريعات المهمة، بما يعزز مفهوم العمل البرلماني الجماعي القائم على الحوار والتوافق.
وأضاف أن اجتماع هذا العدد من الأحزاب تحت مظلة واحدة يعكس ثقافة التعددية السياسية الحقيقية، ويمنح المواطن ثقة أكبر في قدرة الأحزاب على العمل المشترك بعيدًا عن المصالح الضيقة أو الحسابات الحزبية، مؤكدًا أن العمل الوطني الجماعي هو السبيل الحقيقي لبناء الجمهورية الجديدة.
وأشار النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر إلى أن مجلس النواب يمثل ركيزة أساسية في الحياة النيابية المصرية، وأن دعم الكيانات الوطنية الجامعة مثل «القائمة الوطنية من أجل مصر» يعزز من دور البرلمان في تمثيل مختلف فئات الشعب وتحقيق طموحاتهم، لافتًا إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد مزيدًا من التنسيق والتكامل بين القوى الحزبية لصياغة رؤية وطنية موحدة تخدم الدولة والمواطن على حد سواء.
