دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- هل سمعت يومًا عن جوز النمر؟ رغم حجمه الصغير، لكنه يُعدّ كنزًا طبيعيًا غنيًا بالفيتامينات والمعادن ومُضادّات الأكسدة، التي تمنح الجسم الحيوية وتساعد على تقوية المناعة.
يُعتبر درنة صغيرة تنمو تحت الأرض من نبات "Cyperus esculentus L"، بحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني الرسمي لـ"مكتبة الطب الوطنية" في أمريكا.
يُزرع جوز النمر، والمعروف أيضًا باسم "الجوز الأرضي"، في جميع أنحاء العالم بفضل إنتاجيته العالية وفرص استخدامه المتنوعة والشاملة.
في مصر، على سبيل المثال، يُستخدم مُحمّصًا كنوع من الحلويات التقليدية، بينما في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وخاصة في إسبانيا، فإنه يُعتبر من بين المحاصيل الزراعية المهمة، حيث يُستخدم على نطاق واسع في تحضير مشروب صيفي منعش يُعرف باسم "هورشاتا دي تشوفامع مرور الوقت، توسعت شعبية هذا المشروب ليشمل دولًا عديدة حول العالم، من بينها الولايات المتحدة، وفرنسا، والمملكة المتحدة، والبرتغال، والصين، وغيرها.
كشفت الأبحاث الحالية أن استهلاك جوز النمر قد يكون مفيدًا لصحة الإنسان، بحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني "Cleveland Clinic" في أمريكا.
قد تكون حبّات جوز النمر صغيرة، لكنها غنيّة بالعديد من المعادن، من بينها الكالسيوم، والنحاس، والحديد، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم، والزنك، وغيرها.
يُعدّ جوز النمر أيضًا مصدرًا ممتازًا لفيتامينات مختلفة، أبرزها فيتامين "سي"، وفيتامين "د"، وفيتامين "هـيحتوي جوز النمر على نسبة عالية من مُضادّات الأكسدة، تمامًا مثل العديد من النباتات، ويزداد محتواه منها عند تحميصه مقارنة بتناوله نيئًا أو مسلوقًا.
يحتوي جوز النمر، كزيت الزيتون، على دهون أحادية غير مشبعة مفيدة لصحة القلب.
وتُساعد بدورها في الحفاظ على مستويات كوليسترول صحيّة، ما يُقلّل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية.
يحتوي على الألياف غير القابلة للذوبان، والتي تُساعد في الوقاية من الإمساك والشعور بالشبع لفترة أطول.
أوضح الموقع الإلكتروني "Cleveland Clinic" في أمريكا أن الألياف العالية في جوز النمر تساهم في منع الارتفاعات المفاجئة لمستوى السكر في الدم.
يحتوي جوز النمر على 18 حمضًا أمينيًا، ما يجعله مصدرًا نباتيًا ممتازًا للبروتين، بمستوى يمكن مقارنته بالبيض.
يُعدّ طحين جوز النمر خيارًا مميزًا لمحتواه العالي من النشويات مقارنةً بالطحين الخالي من الغلوتين، ما يمنح المخبوزات والمعكرونة مذاقًا وقوامًا أفضل.
كما توفر منتجاته المتنوعة، مثل الزيت والحليب، بدائل طبيعية مناسبة للأنظمة الغذائية الخالية من المكسّرات، أو الغلوتين، أو الألبان، بحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني "Cleveland Clinic" في أمريكا.
يُعتبر درنة صغيرة تنمو تحت الأرض من نبات "Cyperus esculentus L"، بحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني الرسمي لـ"مكتبة الطب الوطنية" في أمريكا.
يُزرع جوز النمر، والمعروف أيضًا باسم "الجوز الأرضي"، في جميع أنحاء العالم بفضل إنتاجيته العالية وفرص استخدامه المتنوعة والشاملة.
في مصر، على سبيل المثال، يُستخدم مُحمّصًا كنوع من الحلويات التقليدية، بينما في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وخاصة في إسبانيا، فإنه يُعتبر من بين المحاصيل الزراعية المهمة، حيث يُستخدم على نطاق واسع في تحضير مشروب صيفي منعش يُعرف باسم "هورشاتا دي تشوفامع مرور الوقت، توسعت شعبية هذا المشروب ليشمل دولًا عديدة حول العالم، من بينها الولايات المتحدة، وفرنسا، والمملكة المتحدة، والبرتغال، والصين، وغيرها.
كشفت الأبحاث الحالية أن استهلاك جوز النمر قد يكون مفيدًا لصحة الإنسان، بحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني "Cleveland Clinic" في أمريكا.
قد تكون حبّات جوز النمر صغيرة، لكنها غنيّة بالعديد من المعادن، من بينها الكالسيوم، والنحاس، والحديد، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم، والزنك، وغيرها.
يُعدّ جوز النمر أيضًا مصدرًا ممتازًا لفيتامينات مختلفة، أبرزها فيتامين "سي"، وفيتامين "د"، وفيتامين "هـيحتوي جوز النمر على نسبة عالية من مُضادّات الأكسدة، تمامًا مثل العديد من النباتات، ويزداد محتواه منها عند تحميصه مقارنة بتناوله نيئًا أو مسلوقًا.
يحتوي جوز النمر، كزيت الزيتون، على دهون أحادية غير مشبعة مفيدة لصحة القلب.
وتُساعد بدورها في الحفاظ على مستويات كوليسترول صحيّة، ما يُقلّل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية.
يحتوي على الألياف غير القابلة للذوبان، والتي تُساعد في الوقاية من الإمساك والشعور بالشبع لفترة أطول.
أوضح الموقع الإلكتروني "Cleveland Clinic" في أمريكا أن الألياف العالية في جوز النمر تساهم في منع الارتفاعات المفاجئة لمستوى السكر في الدم.
يحتوي جوز النمر على 18 حمضًا أمينيًا، ما يجعله مصدرًا نباتيًا ممتازًا للبروتين، بمستوى يمكن مقارنته بالبيض.
يُعدّ طحين جوز النمر خيارًا مميزًا لمحتواه العالي من النشويات مقارنةً بالطحين الخالي من الغلوتين، ما يمنح المخبوزات والمعكرونة مذاقًا وقوامًا أفضل.
كما توفر منتجاته المتنوعة، مثل الزيت والحليب، بدائل طبيعية مناسبة للأنظمة الغذائية الخالية من المكسّرات، أو الغلوتين، أو الألبان، بحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني "Cleveland Clinic" في أمريكا.