قضت محكمة جنايات الفيوم حضوريا وباجماع الآراء وبعد استطلاع رأى المفتى، برئاسة إيهاب جمال عبدالحكيم رئيس المحكمه وعضوية المستشارين خالد محمد عبدالسلام ومحمد محمد على الحلونى وأمانة سرمحمد عبدالبصير قرني، بمعاقبة المتهم «أحمد. س. م.» بالإعدام شنقاً عما هو منسوب إليه فى الاتهامات الأول والثانى والثالث وبمعاقبته بالسجن المشدد لمدة عشر سنوات عما اسند إليه في اتهامين الرابع والخامس وألزمته بالمصاريف الجنائيه.
وأمرت المحكمة بإحالة الدعوي المدنيه إلي المحكمة المختصه وأبقت الفصل في مصروفاتها.
وأفادت المحكمة بأنه في غضون شهرى يناير وفبراير لعام 2025 بدائرة قسم شرطه أول الفيوم خطف المتهم نجلة شقيقه الطفله المجنى عليها «منة الله» والتى لم تبلغ من العمر ثمانى عشرة سنه ميلاديه كاملة وذلك بأن مكر عليها القول والفعل بإحتياجه لبعض المستلزمات الشخصيه مستغلاً سذاجتها وحداثة سنها وإقامته معها بذات العقار وما أن صعدت إليه حتى كمم بيده فاها واقتادها عنوه الى مسكنه الخاص عامداً عزلها عن بيئتها واعين الرقباء.
وتابعت: «قد اقترنت بتلك الجناية جناية اخرى وهى أنها فى ذات الزمان والمكان واقع نجلة شقيقه الطفله المجنى عليها والتى لم تبلغ من العمر ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة بالقوة وفض غشاء بكارتها معاشراً لها معاشرة الازواج حتى حملت منه سفاحاً.
وأكدت المحكمة أن المتهم أقر بارتكابه للواقعة، مشيرة إلى أن الواقعة حسبما استقرت فى يقين المحكمة واطمأن إلية وجدانها مستخلصة من أوراقها وسائر ماتم فيها من تحقيقات وما دار بشأنها بجلسة المحاكمة تتحصل في ان المتهم في غضون شهر يناير لسنة 2025 سار خلف نزواته وسيطر عليه شيطانه ولم يراعي حدود الله وحرمة وشرف نجلة اخيه فسولت له نفسه المريضه خطفها واغتصابها فطلب من بنت اخيه الطفله خبز وعندما احضرته له امام شقته قام بتكميمها ووضع يده على فمها وسحبها عنوه الى داخل شقته وعزلها عن بيئتها المحيطه وهي لا تعلم ما يضمره لها من خسه ونداله وحاولت الافلات من بين يديه الا انه دفعها ارضاً وجسم عليها مهدداً اياها بالقاء ماء النار على وجهها.
وأمرت المحكمة بإحالة الدعوي المدنيه إلي المحكمة المختصه وأبقت الفصل في مصروفاتها.
وأفادت المحكمة بأنه في غضون شهرى يناير وفبراير لعام 2025 بدائرة قسم شرطه أول الفيوم خطف المتهم نجلة شقيقه الطفله المجنى عليها «منة الله» والتى لم تبلغ من العمر ثمانى عشرة سنه ميلاديه كاملة وذلك بأن مكر عليها القول والفعل بإحتياجه لبعض المستلزمات الشخصيه مستغلاً سذاجتها وحداثة سنها وإقامته معها بذات العقار وما أن صعدت إليه حتى كمم بيده فاها واقتادها عنوه الى مسكنه الخاص عامداً عزلها عن بيئتها واعين الرقباء.
وتابعت: «قد اقترنت بتلك الجناية جناية اخرى وهى أنها فى ذات الزمان والمكان واقع نجلة شقيقه الطفله المجنى عليها والتى لم تبلغ من العمر ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة بالقوة وفض غشاء بكارتها معاشراً لها معاشرة الازواج حتى حملت منه سفاحاً.
وأكدت المحكمة أن المتهم أقر بارتكابه للواقعة، مشيرة إلى أن الواقعة حسبما استقرت فى يقين المحكمة واطمأن إلية وجدانها مستخلصة من أوراقها وسائر ماتم فيها من تحقيقات وما دار بشأنها بجلسة المحاكمة تتحصل في ان المتهم في غضون شهر يناير لسنة 2025 سار خلف نزواته وسيطر عليه شيطانه ولم يراعي حدود الله وحرمة وشرف نجلة اخيه فسولت له نفسه المريضه خطفها واغتصابها فطلب من بنت اخيه الطفله خبز وعندما احضرته له امام شقته قام بتكميمها ووضع يده على فمها وسحبها عنوه الى داخل شقته وعزلها عن بيئتها المحيطه وهي لا تعلم ما يضمره لها من خسه ونداله وحاولت الافلات من بين يديه الا انه دفعها ارضاً وجسم عليها مهدداً اياها بالقاء ماء النار على وجهها.






