أصدرت الإدارة المركزية لشؤون المعلمين، برئاسة نادية عبدالله، وبالتنسيق مع الإدارة العامة للشؤون الوظيفية للمعلمين، قرارًا رسميًا يتعلق بـ وضع معلمي «الحصة» من حملة مؤهلات الشريعة الإسلامية وأصول الدين والدراسات الإسلامية ودبلوم عام في التربية بالتخصصات المختلفة، الذين يؤدون عملهم حاليًا في تدريس مادة اللغة العربية.
وضع معلمي الحصة خريجي الشريعة الإسلامية وأصول الدين والدراسات الإسلامية
جاء إصدار القرار بعد تلقي الوزارة شكاوى من عدد من هؤلاء المعلمين المتضررين من رفض بعض موجهي اللغة العربية استمرارهم في التدريس بنظام الحصة، رغم مؤهلاتهم التي تشمل دراسة عدد من المواد المرتبطة باللغة العربية مثل النحو، الصرف، البلاغة، الأدب والعروض.
السماح بتدريس التربية الدينية لسد العجز
نص القرار على السماح لهؤلاء المعلمين بالعمل بنظام الحصة لتدريس مادة التربية الدينية (الإسلامية أو المسيحية حسب التخصص) لسد العجز القائم في هذه المادة داخل المدارس، وذلك نظرًا لتأهيلهم الأكاديمي الذي يجمع بين دراسات اللغة العربية والعلوم الشرعية.
استمرار معلمي الحصة في تدريس اللغة العربية
أكدت الإدارة المركزية لشؤون المعلمين على الإبقاء على المعلمين الحاصلين على هذه المؤهلات في مواقعهم الحالية لتدريس اللغة العربية بنظام الحصة، وعدم استبعادهم من العمل، لما يتمتعون به من خبرة وكفاءة تؤهلهم لأداء مهامهم التعليمية على الوجه الأمثل.
إدراج مؤهلاتهم في مسابقات التعيين القادمة
وأشارت الإدارة في قرارها إلى أنه تم مخاطبة الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة لإدراج مؤهلات هؤلاء المعلمين ضمن المسابقات المقبلة الخاصة بالتعيينات التي سيعلن عنها الجهاز مستقبلًا، بما يمنحهم فرصة للحصول على تعيين دائم داخل منظومة التعليم، تقديرًا لدورهم في سد العجز القائم بالمدارس.
وضع معلمي الحصة خريجي الشريعة الإسلامية وأصول الدين والدراسات الإسلامية
جاء إصدار القرار بعد تلقي الوزارة شكاوى من عدد من هؤلاء المعلمين المتضررين من رفض بعض موجهي اللغة العربية استمرارهم في التدريس بنظام الحصة، رغم مؤهلاتهم التي تشمل دراسة عدد من المواد المرتبطة باللغة العربية مثل النحو، الصرف، البلاغة، الأدب والعروض.
السماح بتدريس التربية الدينية لسد العجز
نص القرار على السماح لهؤلاء المعلمين بالعمل بنظام الحصة لتدريس مادة التربية الدينية (الإسلامية أو المسيحية حسب التخصص) لسد العجز القائم في هذه المادة داخل المدارس، وذلك نظرًا لتأهيلهم الأكاديمي الذي يجمع بين دراسات اللغة العربية والعلوم الشرعية.
استمرار معلمي الحصة في تدريس اللغة العربية
أكدت الإدارة المركزية لشؤون المعلمين على الإبقاء على المعلمين الحاصلين على هذه المؤهلات في مواقعهم الحالية لتدريس اللغة العربية بنظام الحصة، وعدم استبعادهم من العمل، لما يتمتعون به من خبرة وكفاءة تؤهلهم لأداء مهامهم التعليمية على الوجه الأمثل.
إدراج مؤهلاتهم في مسابقات التعيين القادمة
وأشارت الإدارة في قرارها إلى أنه تم مخاطبة الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة لإدراج مؤهلات هؤلاء المعلمين ضمن المسابقات المقبلة الخاصة بالتعيينات التي سيعلن عنها الجهاز مستقبلًا، بما يمنحهم فرصة للحصول على تعيين دائم داخل منظومة التعليم، تقديرًا لدورهم في سد العجز القائم بالمدارس.





