وأضافت والده كريمة، كانت الغاضبه الثانية عندما إعتدي عليها ضربا لانها كانت تريد المجيء زياره لنا، وبعد ضربها غضبت لدينا وأثناء وجودها لدينا وأثناء حديثها أخبرتنا أنه هددها بأنه سيلقي بها من البلكونه وسيخبر الجميع أنها من قامت بفعل ذلك في نفسها، لذلك نعتقد أنه عندما اخذها أمس في التوكتوك كان هدفه أن يلقي بها في أي مكان وان يقول إنه لم يرها وأنها هربت أو أي شيء أخر، ولولا وجود الدم وسقوط الجثمان من التوكتوك وصريخ الأهالي لكان قام بعمله وقال إنها هربت وأساء سمعتها .
والده كريمة
واستكملت الأم حديثها قائلة، عندما كنت أخبرها بأن تأخذ حلوي كانت تخبرني بأن الأهم أن تأخذ لحماتها حتي لا تُسلط زوجها عليها ويقوم بضربها لا، خاصة وأنها من يوم الصباحيه وهي تطبخ وتفعل كل شيء حتي أنهم لم يتركوها ليله الزفاف بل جلسوا معها يومها وتناولها العشاء وكانت حينما تأتي لدينا غاضبه وترجع مره أخري اتفاجيء بقيام سلفتها بسرقه ملابسها الداخلية وكنت اهدئها وأخبرها أنني سأحضر لها غيرها.
وأنهت الأم حديثها قائلة، اخر مره كلمتني كانت الجمعه الماضيه ولم يجعلني أحدثها وعند سؤالي له أين ذهبت إبنتي أخبرني أنها ذهبت لتأخذ العلاج الخاص بها، فأوصيته عليها قائلة 'خلي بالك منها يا أيمن' هو فعلا خلي باله منها دا تاني يوم موتها دي كانت غاسلة السجاد وماسحة الشقه وهي حامل بالشهر الثاني عملتلك اي لدرجة أنها تخنقها وتموتها، أطالب بالإعدام له زي ما هي نزلت تحت التراب هو كمان ينزل تحت التراب زي ما قلبي إتحرق عليها قلب أنه يتحرق عليه لانها كانت بتقوله اضربها اي يعني ما كل الناس بتضرب.







