أعربت الفنانة السورية سارة بركة عن سعادتها الكبيرة بتجسيد شخصية «الملكة فيروز» في مسلسل «مملكة الحرير»، الذي عُرض مؤخرًا وحقق صدى واسعًا، مؤكدة أنها تعتبر نفسها محظوظة بهذا الدور، الذي يمثل خامس تعاون لها مع مخرج مصري.
وقالت سارة في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»: «أنا محظوظة جدًا بهذا الترشيح، خاصة أن التجربة جاءت هذه المرة مع المخرج بيتر ميمي، الذي أتشرف بالعمل معه، وقدّم رؤية بصرية متطورة ومختلفة تُحسب له».
وأضافت أنها سبق لها التعاون مع عدد من المخرجين المصريين البارزين، منهم طارق العريان، وأحمد سمير فرج، وأحمد مدحت في مسلسل «معاوية»، وحسام على في مسلسل «نظرة حب»، مشيرة إلى أن هذا التنوع في التعاون مع أسماء كبيرة وهي في سن صغيرة هو نعمة كبيرة تفتخر بها.
وحول ما جذبها لتجسيد شخصية «الملكة فيروز»، أوضحت بركة: «الحدوتة في المسلسل مختلفة، وتناقش عالمًا لم يُقدم من قبل في الدراما، وهذا ما لفت انتباهي منذ البداية، أما شخصية فيروز فكانت الأشد جذبًا لي، لأنها لم تكن طرفًا في الصراعات، لكنها دفعت ثمنًا باهظًا لم يكن من المفترض أن تدفعه».
وكشفت عن ردود الأفعال بعد عرض الحلقات التي شهدت مقتل الشخصية، قائلة: «تلقيت كمًّا كبيرًا من الرسائل والتعليقات من نقاد ومشاهدين وأساتذة متخصصين، وكان هناك شبه إجماع على أن ما حدث لفروز كان صادمًا ومؤلمًا للجميع، وهو ما أشعرني أن الدور وصل فعلًا لقلوب الناس».
وقالت سارة في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»: «أنا محظوظة جدًا بهذا الترشيح، خاصة أن التجربة جاءت هذه المرة مع المخرج بيتر ميمي، الذي أتشرف بالعمل معه، وقدّم رؤية بصرية متطورة ومختلفة تُحسب له».
وأضافت أنها سبق لها التعاون مع عدد من المخرجين المصريين البارزين، منهم طارق العريان، وأحمد سمير فرج، وأحمد مدحت في مسلسل «معاوية»، وحسام على في مسلسل «نظرة حب»، مشيرة إلى أن هذا التنوع في التعاون مع أسماء كبيرة وهي في سن صغيرة هو نعمة كبيرة تفتخر بها.
وحول ما جذبها لتجسيد شخصية «الملكة فيروز»، أوضحت بركة: «الحدوتة في المسلسل مختلفة، وتناقش عالمًا لم يُقدم من قبل في الدراما، وهذا ما لفت انتباهي منذ البداية، أما شخصية فيروز فكانت الأشد جذبًا لي، لأنها لم تكن طرفًا في الصراعات، لكنها دفعت ثمنًا باهظًا لم يكن من المفترض أن تدفعه».
وكشفت عن ردود الأفعال بعد عرض الحلقات التي شهدت مقتل الشخصية، قائلة: «تلقيت كمًّا كبيرًا من الرسائل والتعليقات من نقاد ومشاهدين وأساتذة متخصصين، وكان هناك شبه إجماع على أن ما حدث لفروز كان صادمًا ومؤلمًا للجميع، وهو ما أشعرني أن الدور وصل فعلًا لقلوب الناس».