وأعلنت مصادر طبية، يوم الاثنين، ارتفاع حصيلة القتلى في غزة إلى 62744، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء الحرب الإسرائيلية على القطاع في السابع من أكتوبر 2023.
وأضافت المصادر أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 158259، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وأشارت إلى أن حصيلة القتلى والإصابات منذ 18 مارس الماضي بعد خرق إسرائيل اتفاق وقف إطلاق النار، بلغت 10900 قتيل، و46218 مصابا.
وأوضحت أن 28 فلسطينيا سقطوا ضحايا المساعدات خلال الساعات الـ24 الماضية، فيما بلغت الإصابات 184، ليرتفع إجمالي قتلى لقمة العيش ممن وصلوا إلى المستشفيات إلى 2123، والإصابات إلى 15615.
وسجلت مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية، 11 حالة وفاة جديدة نتيجة المجاعة وسوء التغذية بينهم طفلان، ليرتفع العدد الإجمالي إلى 300 حالة وفاة من ضمنهم 117 طفلا.
وتتواصل الحرب الإسرائيلية على غزة بوتيرة متصاعدة في ظل قصف وغارات لا تهدأ، وسط تحذيرات فلسطينية من أن الاحتلال يسعى إلى فرض وقائع ميدانية قسرية قبل أي حديث عن وقف العدوان.
كما يواصل الجيش الإسرائيلي تضييق الخناق على مدينة غزة وأطرافها الشمالية ضمن خطة أقرها "الكابينت" وطرحها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تحت عنوان "حسم الحرب".
وكشفت تقارير عبرية بينها صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أن الجيش يخطط لإطالة أمد الحرب إلى نصف عام وربما أكثر، بحجة استخلاص العبر من المناورات السابقة، حتى لو تطلب الأمر منح الجنود فترات راحة خلال المعارك.
المصدر: RT + وكالات
وأضافت المصادر أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 158259، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وأشارت إلى أن حصيلة القتلى والإصابات منذ 18 مارس الماضي بعد خرق إسرائيل اتفاق وقف إطلاق النار، بلغت 10900 قتيل، و46218 مصابا.
وأوضحت أن 28 فلسطينيا سقطوا ضحايا المساعدات خلال الساعات الـ24 الماضية، فيما بلغت الإصابات 184، ليرتفع إجمالي قتلى لقمة العيش ممن وصلوا إلى المستشفيات إلى 2123، والإصابات إلى 15615.
وسجلت مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية، 11 حالة وفاة جديدة نتيجة المجاعة وسوء التغذية بينهم طفلان، ليرتفع العدد الإجمالي إلى 300 حالة وفاة من ضمنهم 117 طفلا.
وتتواصل الحرب الإسرائيلية على غزة بوتيرة متصاعدة في ظل قصف وغارات لا تهدأ، وسط تحذيرات فلسطينية من أن الاحتلال يسعى إلى فرض وقائع ميدانية قسرية قبل أي حديث عن وقف العدوان.
كما يواصل الجيش الإسرائيلي تضييق الخناق على مدينة غزة وأطرافها الشمالية ضمن خطة أقرها "الكابينت" وطرحها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تحت عنوان "حسم الحرب".
وكشفت تقارير عبرية بينها صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أن الجيش يخطط لإطالة أمد الحرب إلى نصف عام وربما أكثر، بحجة استخلاص العبر من المناورات السابقة، حتى لو تطلب الأمر منح الجنود فترات راحة خلال المعارك.
المصدر: RT + وكالات