توجه الفنان توفيق عبد الحميد، بالشكر إلى المهندس أحمد جابر، رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب بالإسكندرية، على حل مشكلة عداد مياه شقته بالإسكندرية.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «الستات»، الذي تقدمه الإعلاميتان سهير جودة ومفيدة شيحة عبر فضائية «النهار»، مساء الثلاثاء: «نموذج للموظف العام القدوة الذي يحتذى به، في مكالمة مقتضبة قال لي: (اعتبر مشكلتك اتحلت)، وبالفعل في وقت قصير حل المشكلة».
وعن مشكلة عداد الشقة، أوضح أنه قبل سنوات عديدة اشترى شقتين؛ واحدة في الدقي وأخرى في الإسكندرية ترى البحر من كل الجهات.
ولفت إلى أن شقة الإسكندرية لم تعد ترى البحر وأصبحت «مجروحة»؛ بسبب المباني التي أقيمت خلال تلك الفترة، ما دفعه إلى تركها منذ نحو 15 عامًا.
وأشار إلى أنه كان حريصًا على دفع إيصالات المياه والكهرباء الخاصة بالشقة بصورة دورية، لكنه فوجئ بزيادة غير مبررة في فاتورة المياه.
وقال: «قيمة إيصالات المياه كانت أكبر مما ينبغي ومش طبيعية، وفجأة شالوا العداد، وبعدها فرضوا غرامة 20 ألف جنيه».
وذكر أنه طلب من محصل فاتورة المياه الاطلاع على فواتير الكهرباء للتأكد من أنه غير مقيم بالشقة، لكن الموظف طلب منه دفع 2000 جنيه.
واستطرد: «بما إن حالتي الصحية لا تسمح بالحركة الآن، ولاقيتها غلبة إني أعمل محضر وشكوى وموال كبير، في لحظة ربنا ألهمني أكتب بوست على صفحتي، وألاقي حد جنبي ويحل لي المشكلة».
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «الستات»، الذي تقدمه الإعلاميتان سهير جودة ومفيدة شيحة عبر فضائية «النهار»، مساء الثلاثاء: «نموذج للموظف العام القدوة الذي يحتذى به، في مكالمة مقتضبة قال لي: (اعتبر مشكلتك اتحلت)، وبالفعل في وقت قصير حل المشكلة».
وعن مشكلة عداد الشقة، أوضح أنه قبل سنوات عديدة اشترى شقتين؛ واحدة في الدقي وأخرى في الإسكندرية ترى البحر من كل الجهات.
ولفت إلى أن شقة الإسكندرية لم تعد ترى البحر وأصبحت «مجروحة»؛ بسبب المباني التي أقيمت خلال تلك الفترة، ما دفعه إلى تركها منذ نحو 15 عامًا.
وأشار إلى أنه كان حريصًا على دفع إيصالات المياه والكهرباء الخاصة بالشقة بصورة دورية، لكنه فوجئ بزيادة غير مبررة في فاتورة المياه.
وقال: «قيمة إيصالات المياه كانت أكبر مما ينبغي ومش طبيعية، وفجأة شالوا العداد، وبعدها فرضوا غرامة 20 ألف جنيه».
وذكر أنه طلب من محصل فاتورة المياه الاطلاع على فواتير الكهرباء للتأكد من أنه غير مقيم بالشقة، لكن الموظف طلب منه دفع 2000 جنيه.
واستطرد: «بما إن حالتي الصحية لا تسمح بالحركة الآن، ولاقيتها غلبة إني أعمل محضر وشكوى وموال كبير، في لحظة ربنا ألهمني أكتب بوست على صفحتي، وألاقي حد جنبي ويحل لي المشكلة».
