علقت ميرفت خليل، رئيس الاتحاد العام للمصريين في الخارج ببريطانيا، على قرار الحكومة البريطانية ترحيل 130 ألف طالب وأفراد عائلاتهم إذا لم تكن لديهم إقامة قانونية.
وقالت خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «حضرة المواطن»، الذي يقدمه الإعلامي سيد علي عبر فضائية «الحدث اليوم»، مساء الثلاثاء، إن القانون المنظم لتلك المسألة ليس جديدًا، وصدر يوم 10 يوليو 2025، قبل أحداث السفارة.
وأشارت إلى أن القانون يتعامل مع الطلاب الذين يتعدون فترة الإقامة المسموح بها في تأشيراتهم، مؤكدة أنه لا يمنع الطلاب من الذهاب إلى بريطانيا للدراسة.
وأوضحت أن القانون ينص على تقليل مدة فيزا التخرج من عامين إلى 18 شهرًا، للتعامل مع الطلبة الذين يقدمون على اللجوء أثناء تواجدهم.
وأضافت: «هناك طلبة من دول أخرى، مثل: سوريا وأوكرانيا وهونج كونج يقدمون على اللجوء، والحكومة تضطر لتوفير أماكن إقامة لهم، ثم يقدمون لأهلهم حتى يكونوا مصاحبين لهم، والموضوع خرج عن السيطرة».
وأكدت أن الطلبة المصريين غير مستهدفين، لأنهم من أكثر الطلاب التزامًا، مختتمة: «معظم الطلبة المصريين بيروحوا إما يشتغلوا بشكل نطامي، أو يعودون بعد الدراسة إلى بلدهم ويعملون فيها».
وتعتزم وزارة الداخلية البريطانية، التواصل مباشرة مع عشرات الآلاف من الطلاب الأجانب لتحذيرهم من الترحيل في حال تجاوزوا فترة الإقامة المسموح بها، في تأشيراتهم.
وأطلقت الوزارة بحسب صحيفة «الجارديان»، حملة جديدة ردًا على ما وصفته بالارتفاع المقلق في أعداد الطلاب الدوليين الذين يدخلون البلاد بشكل قانوني بتأشيرات دراسية، ثم يتقدمون بطلبات لجوء عند انتهاء صلاحية التأشيرة.
وبموجب الحملة، ستتواصل وزارة الداخلية للمرة الأولى بشكل مباشر مع نحو 130 ألف طالب وأفراد عائلاتهم، محذرة من أنهم سيجبرون على مغادرة بريطانيا إذا لم تكن لديهم إقامة قانونية.
وقالت خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «حضرة المواطن»، الذي يقدمه الإعلامي سيد علي عبر فضائية «الحدث اليوم»، مساء الثلاثاء، إن القانون المنظم لتلك المسألة ليس جديدًا، وصدر يوم 10 يوليو 2025، قبل أحداث السفارة.
وأشارت إلى أن القانون يتعامل مع الطلاب الذين يتعدون فترة الإقامة المسموح بها في تأشيراتهم، مؤكدة أنه لا يمنع الطلاب من الذهاب إلى بريطانيا للدراسة.
وأوضحت أن القانون ينص على تقليل مدة فيزا التخرج من عامين إلى 18 شهرًا، للتعامل مع الطلبة الذين يقدمون على اللجوء أثناء تواجدهم.
وأضافت: «هناك طلبة من دول أخرى، مثل: سوريا وأوكرانيا وهونج كونج يقدمون على اللجوء، والحكومة تضطر لتوفير أماكن إقامة لهم، ثم يقدمون لأهلهم حتى يكونوا مصاحبين لهم، والموضوع خرج عن السيطرة».
وأكدت أن الطلبة المصريين غير مستهدفين، لأنهم من أكثر الطلاب التزامًا، مختتمة: «معظم الطلبة المصريين بيروحوا إما يشتغلوا بشكل نطامي، أو يعودون بعد الدراسة إلى بلدهم ويعملون فيها».
وتعتزم وزارة الداخلية البريطانية، التواصل مباشرة مع عشرات الآلاف من الطلاب الأجانب لتحذيرهم من الترحيل في حال تجاوزوا فترة الإقامة المسموح بها، في تأشيراتهم.
وأطلقت الوزارة بحسب صحيفة «الجارديان»، حملة جديدة ردًا على ما وصفته بالارتفاع المقلق في أعداد الطلاب الدوليين الذين يدخلون البلاد بشكل قانوني بتأشيرات دراسية، ثم يتقدمون بطلبات لجوء عند انتهاء صلاحية التأشيرة.
وبموجب الحملة، ستتواصل وزارة الداخلية للمرة الأولى بشكل مباشر مع نحو 130 ألف طالب وأفراد عائلاتهم، محذرة من أنهم سيجبرون على مغادرة بريطانيا إذا لم تكن لديهم إقامة قانونية.