وقال نائب كبير موظفي البيت الأبيض للشؤون السياسية، ستيفن ميلر: "سنستخدم كل إمكانات وزارة العدل ووزارة الأمن الداخلي وسائر أجهزة الحكومة الأمريكية لكشف هذه الشبكات اليسارية المتطرفة وتعطيل نشاطها والقضاء عليها"، معربا عن يقينه بأنها تقف وراء "أعمال الشغب والعنف المنظم في الشوارع، والحملات المنظمة لإهانة الخصوم".
وأشار ميلر إلى أن الناشط السياسي الراحل تشارلي كيرك، الذي اغتيل في 10 سبتمبر، كان قد حذّر من أنّ على السلطات الأمريكية أن "تضع استراتيجية منظمة للتصدي للتنظيمات اليسارية التي تروّج للعنف في البلاد". وأكد ميلر اتفاقه مع هذا الرأي وعزم الإدارة في واشنطن على المضي في تنفيذ هذه الخطة. وأضاف: "سوف نوجّه كل غضبنا ضد الحملة المنظمة التي أفضت إلى مقتل كيرك لاستئصال هذه الشبكات الإرهابية وتفكيكها".
وقد جاءت تصريحات ميلر خلال مشاركته في برنامج تلفزيوني كان يقدمه كيرك نفسه في السابق، حيث تولى إدارته هذه المرة نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس تكريما لذكرى الناشط الراحل.
أُطلق النار على تشارلي كيرك البالغ من العمر 31 عاما، في 10 سبتمبر، أثناء إلقائه خطابا في جامعة أوريم بولاية يوتا، وتوفي لاحقا في المستشفى متأثرا بجراحه. وقد عُرف كيرك بمواقفه المحافظة وبدعمه للرئيس دونالد ترامب، كما عبّر مرارا عن رفضه للمساعدات العسكرية الأمريكية لأوكرانيا.
وألقت السلطات القبض على المشتبه به في تنفيذ الجريمة، وهو شاب يبلغ من العمر 22 عاما يُدعى تايلر جيمس روبنسون من ولاية يوتا، بعدما سلّمه والده للشرطة. وأكدت السلطات أن الجريمة ارتُكبت بشكل فردي دون وجود شركاء.
ويقبع روبنسون حاليا في السجن، حيث يرفض التعاون مع سلطات التحقيق وينفي التهم الموجهة إليه. وفقا لما أعلنه حاكم ولاية يوتا سبنسر كوكس.
وأعرب الرئيس الأمريكي عن أمله في أن تتم إدانة روبنسون والحكم عليه بالإعدام.
المصدر: تاس
وأشار ميلر إلى أن الناشط السياسي الراحل تشارلي كيرك، الذي اغتيل في 10 سبتمبر، كان قد حذّر من أنّ على السلطات الأمريكية أن "تضع استراتيجية منظمة للتصدي للتنظيمات اليسارية التي تروّج للعنف في البلاد". وأكد ميلر اتفاقه مع هذا الرأي وعزم الإدارة في واشنطن على المضي في تنفيذ هذه الخطة. وأضاف: "سوف نوجّه كل غضبنا ضد الحملة المنظمة التي أفضت إلى مقتل كيرك لاستئصال هذه الشبكات الإرهابية وتفكيكها".
وقد جاءت تصريحات ميلر خلال مشاركته في برنامج تلفزيوني كان يقدمه كيرك نفسه في السابق، حيث تولى إدارته هذه المرة نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس تكريما لذكرى الناشط الراحل.
أُطلق النار على تشارلي كيرك البالغ من العمر 31 عاما، في 10 سبتمبر، أثناء إلقائه خطابا في جامعة أوريم بولاية يوتا، وتوفي لاحقا في المستشفى متأثرا بجراحه. وقد عُرف كيرك بمواقفه المحافظة وبدعمه للرئيس دونالد ترامب، كما عبّر مرارا عن رفضه للمساعدات العسكرية الأمريكية لأوكرانيا.
وألقت السلطات القبض على المشتبه به في تنفيذ الجريمة، وهو شاب يبلغ من العمر 22 عاما يُدعى تايلر جيمس روبنسون من ولاية يوتا، بعدما سلّمه والده للشرطة. وأكدت السلطات أن الجريمة ارتُكبت بشكل فردي دون وجود شركاء.
ويقبع روبنسون حاليا في السجن، حيث يرفض التعاون مع سلطات التحقيق وينفي التهم الموجهة إليه. وفقا لما أعلنه حاكم ولاية يوتا سبنسر كوكس.
وأعرب الرئيس الأمريكي عن أمله في أن تتم إدانة روبنسون والحكم عليه بالإعدام.
المصدر: تاس