علق الإعلامي عمرو أديب، على خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقال خلال برنامجه «الحكاية» عبر شاشة «mbc مصر»، مساء الجمعة، إن الخطاب شهد انسحابًا من وفود كثيرة، ولم يتبق إلى عدد محدود من الوفود التي عملت على التصفيق لرئيس الوزراء الإسرائيلي.
وأضاف أن نتنياهو حاول من خلال خطابه أن يقدم إيحاءً بأن كل تحركاته من أجل السلام ومن أحل رفعة البشرية وليس لقتلها.
وأشار إلى أن الحقيقة المرة التي تظهر من خطاب نتنياهو، أنّ حقق كل ما يريد ولم يقف أمامه أحد، متابعًا: «نتنياهو خلص من حزب الله وخلص من حماس ومن سوريا ومن اليمن ومن إيران.. عمل كل ما يريد».
ولفت إلى أن هذا الأمر هو الواقع المؤلم في المشهد الراهن من جراء التطورات المتلاحقة على مدار العامين الماضيين منذ بدء حرب غزة في 7 أكتوبر 2023.
واستغرب أديب، إلقاء نتنياهو كلمة في الأمم المتحدة رغم أنه مطلوب للمحكمة الجنائية الجولية عن الجرائم التي ارُتكبت في غزة، لافتًا إلى أن الأمر لو كان يخص مسئولًا عربيًا لما سُمح له من دخول الولايات المتحدة من الأساس.
ورأى أديب أن هذا المشهد يعبر عن خلل واضح ويعكس ظلمًا واضحًا، متسائلًا: «ما هو الشيء الإسرائيلي العظيم الذي يُقدَّم للعالم ليحدث كل هذا».
وقال خلال برنامجه «الحكاية» عبر شاشة «mbc مصر»، مساء الجمعة، إن الخطاب شهد انسحابًا من وفود كثيرة، ولم يتبق إلى عدد محدود من الوفود التي عملت على التصفيق لرئيس الوزراء الإسرائيلي.
وأضاف أن نتنياهو حاول من خلال خطابه أن يقدم إيحاءً بأن كل تحركاته من أجل السلام ومن أحل رفعة البشرية وليس لقتلها.
وأشار إلى أن الحقيقة المرة التي تظهر من خطاب نتنياهو، أنّ حقق كل ما يريد ولم يقف أمامه أحد، متابعًا: «نتنياهو خلص من حزب الله وخلص من حماس ومن سوريا ومن اليمن ومن إيران.. عمل كل ما يريد».
ولفت إلى أن هذا الأمر هو الواقع المؤلم في المشهد الراهن من جراء التطورات المتلاحقة على مدار العامين الماضيين منذ بدء حرب غزة في 7 أكتوبر 2023.
واستغرب أديب، إلقاء نتنياهو كلمة في الأمم المتحدة رغم أنه مطلوب للمحكمة الجنائية الجولية عن الجرائم التي ارُتكبت في غزة، لافتًا إلى أن الأمر لو كان يخص مسئولًا عربيًا لما سُمح له من دخول الولايات المتحدة من الأساس.
ورأى أديب أن هذا المشهد يعبر عن خلل واضح ويعكس ظلمًا واضحًا، متسائلًا: «ما هو الشيء الإسرائيلي العظيم الذي يُقدَّم للعالم ليحدث كل هذا».