ورغم أن ماكيليلي ارتبط اسمه طوال مسيرته بالانضباط التكتيكي والهدوء والالتزام داخل الملعب، فإن دخوله مجال الجمال والأزياء يعكس جانبا جديدا وغير مألوف من شخصيته.
ويعد ماكيليلي صاحب الـ52 عاما أحد أبرز لاعبي الارتكاز في التاريخ الحديث لكرة القدم، حيث لمع مع ريال مدريد وتألق مع تشيلسي، لدرجة أن دوره في خط الوسط الدفاعي أصبح نموذجا تكتيكيا يطلق عليه في القواميس الكروية اسم "دور ماكيليلي".
وكشفت صحيفة Diario Extra أن الجهات المنظمة لمسابقة ملكة جمال الكون أوضحت أن اختيار ماكيليلي جاء بسبب تأثيره الملهم وشخصيته الاحترافية ورمزيته العالمية، إضافة إلى حضوره القوي وقدرته على الإلهام، وهي معايير تتوافق مع روح الحدث العالمية.
اللجنة ستقيم المتسابقات بناء على معايير تشمل الشخصية، الثقة بالنفس، التأثير الإيجابي، والقدرة على تقديم رسالة إنسانية ملهمة.
ماكيليلي عبر عن سعادته بالمشاركة، مؤكدا أنها فرصة لاكتشاف ثقافات متنوعة وتقدير الجمال بمعناه الشامل، مشيرا إلى أن الجمال الحقيقي لا يقتصر على المظهر، بل يشمل روح القوة والطموح والشخصية المؤثرة.
هذا الظهور المختلف يأتي بعد سنوات من اعتزال ماكيليلي وتوجهه للعمل الفني والإداري في كرة القدم، حيث شغل مناصب تدريبية في أوروبا، قبل أن يضيف الآن محطة جديدة مثيرة للاهتمام في مسيرته بعيدا عن المستطيل الأخضر.
المصدر: "وسائل إعلام"
ويعد ماكيليلي صاحب الـ52 عاما أحد أبرز لاعبي الارتكاز في التاريخ الحديث لكرة القدم، حيث لمع مع ريال مدريد وتألق مع تشيلسي، لدرجة أن دوره في خط الوسط الدفاعي أصبح نموذجا تكتيكيا يطلق عليه في القواميس الكروية اسم "دور ماكيليلي".
وكشفت صحيفة Diario Extra أن الجهات المنظمة لمسابقة ملكة جمال الكون أوضحت أن اختيار ماكيليلي جاء بسبب تأثيره الملهم وشخصيته الاحترافية ورمزيته العالمية، إضافة إلى حضوره القوي وقدرته على الإلهام، وهي معايير تتوافق مع روح الحدث العالمية.
اللجنة ستقيم المتسابقات بناء على معايير تشمل الشخصية، الثقة بالنفس، التأثير الإيجابي، والقدرة على تقديم رسالة إنسانية ملهمة.
ماكيليلي عبر عن سعادته بالمشاركة، مؤكدا أنها فرصة لاكتشاف ثقافات متنوعة وتقدير الجمال بمعناه الشامل، مشيرا إلى أن الجمال الحقيقي لا يقتصر على المظهر، بل يشمل روح القوة والطموح والشخصية المؤثرة.
هذا الظهور المختلف يأتي بعد سنوات من اعتزال ماكيليلي وتوجهه للعمل الفني والإداري في كرة القدم، حيث شغل مناصب تدريبية في أوروبا، قبل أن يضيف الآن محطة جديدة مثيرة للاهتمام في مسيرته بعيدا عن المستطيل الأخضر.
المصدر: "وسائل إعلام"






