أعرب أحمد علي، شقيق ضحية جريمة قرية دلجا بمحافظة المنيا وعم الأطفال الستة، عن ارتياحه لحكم القضاء العادل، بالإعدام شنقًا للزوجة الثانية لشقيقه لمجني عليه، بعد تورطها عمدًا مع سبق الإصرار في قتل زوجها وأطفاله الستة.
وقال خلال تصريحات تلفزيونية لبرنامج «كلمة أخيرة»: «الحمد لله رب العالمين، ربنا ألهمنا ووصلنا لحكم الإعدام، اللهم لك الحمد والشكر.. نشكر الجميع؛ ولكن الموقف في النهاية صعب علينا».
وأعلن عن رفض الأسرة السماح للأم القاتلة بإرضاع طفلها الرضيع، والسعي لضمه إلى كنف العائلة، قائلا: «نرفض أن الأم ترضعه، ما ينفعش أم زي دي ترضعه، أكيد مش هترضعه صدق ولا مصداقية».
وعبر عن ثقته أن القضاء المصري سيساعدهم على تسلم الطفل دون انتظار فترة العامين، قائلا: «لابد أن يرضع الطفل من أمه، لكن نسعى إلى ضم لنا، وإن شاء الله القضاء المصري سيساعدنا على ذلك».
وأشار إلى ارتكابها جريمتها البشعة بينما كان هذا الجنين في بطنها، مضيفا: «هذا الطفل بريء ولا ذنب له، وهو آخر ثمرة من والده في الدنيا، ونتمنى أن يُربي في وسطنا».
وقال خلال تصريحات تلفزيونية لبرنامج «كلمة أخيرة»: «الحمد لله رب العالمين، ربنا ألهمنا ووصلنا لحكم الإعدام، اللهم لك الحمد والشكر.. نشكر الجميع؛ ولكن الموقف في النهاية صعب علينا».
وأعلن عن رفض الأسرة السماح للأم القاتلة بإرضاع طفلها الرضيع، والسعي لضمه إلى كنف العائلة، قائلا: «نرفض أن الأم ترضعه، ما ينفعش أم زي دي ترضعه، أكيد مش هترضعه صدق ولا مصداقية».
وعبر عن ثقته أن القضاء المصري سيساعدهم على تسلم الطفل دون انتظار فترة العامين، قائلا: «لابد أن يرضع الطفل من أمه، لكن نسعى إلى ضم لنا، وإن شاء الله القضاء المصري سيساعدنا على ذلك».
وأشار إلى ارتكابها جريمتها البشعة بينما كان هذا الجنين في بطنها، مضيفا: «هذا الطفل بريء ولا ذنب له، وهو آخر ثمرة من والده في الدنيا، ونتمنى أن يُربي في وسطنا».





