كشفت وزارة التربية والتعليم عن تغييرات جوهرية في آلية تدريس مادة التربية الدينية، وذلك ضمن خطتها الشاملة لتحديث المناهج وتحسين أداء الطلاب في المواد غير المضافة للمجموع. التعديلات تشمل رفع الحد الأدنى للنجاح، إلى جانب زيادة زمن الحصص في بعض المراحل التعليمية.
نسبة النجاح الجديدة في مادة التربية الدينية
أوضحت الوزارة أن الطالب لن يُعد ناجحًا في مادة التربية الدينية إلا بعد حصوله على 70% على الأقل من إجمالي درجات المادة على مدار العام، بما يشمل الفصلين الدراسيين الأول والثاني، ويمثل هذا التعديل خطوة نحو ترسيخ المفاهيم الأخلاقية والدينية لدى الطلاب بشكل أعمق وأكثر جدية.
تعديلات على عدد حصص مادة التربية الدينية
تتضمن الخطة الجديدة زيادة زمن تدريس المادة في عدد من الصفوف الدراسية على النحو التالي:
الصفوف الأول والثاني والثالث الابتدائي: من فترة ونصف إلى فترتين أسبوعيًا.
الصفوف الرابع والخامس والسادس الابتدائي: من فترة واحدة إلى فترتين أسبوعيًا.
الصف الأول والثاني الإعدادي: من فترة واحدة إلى فترة ونصف أسبوعيًا.
المواد التي تدخل ضمن المجموع الدراسي
وفقًا للتوزيع الجديد، فإن المواد التي تدخل في حساب المجموع الدراسي تختلف حسب المرحلة التعليمية:
من الصف الأول إلى الثالث الابتدائي: اللغة العربية، الرياضيات، واللغة الإنجليزية.
من الصف الرابع إلى السادس الابتدائي: اللغة العربية، الرياضيات، اللغة الإنجليزية، العلوم، والدراسات الاجتماعية.
تقليص زمن تدريس مادة "اكتشف"
تم تقليص زمن تدريس مادة "اكتشف"، التي تعتبر نشاطًا مدرسيًا، كما يلي:
الصفين الأول والثاني الابتدائي: من ثلاث فترات إلى فترة ونصف أسبوعيًا.
الصف الثالث الابتدائي: حصة واحدة فقط أسبوعيًا.
ويتم تدريس هذه المادة بواسطة أي معلم يحدده مدير المدرسة وفقًا للإمكانات المتاحة.
تنظيم تدريس المواد غير المضافة للمجموع
مادة تكنولوجيا المعلومات: نصف فترة أسبوعيًا، وتُدرج ضمن الأنشطة.
مادة المهارات المهنية: نصف فترة أسبوعيًا.
مادة التربية الفنية: يتم تخفيض زمنها إلى نصف فترة فقط للصفين الأول والثاني الإعدادي.
كما يتم تقسيم التلاميذ داخل الفصل ما بين نشاطي المهارات المهنية والتربية الموسيقية، تبعًا للخطة الداخلية لكل مدرسة.
خطة تطوير شاملة للمناهج والأنشطة التربوية
تندرج هذه الإجراءات ضمن استراتيجية موسعة لتطوير المناهج، تهدف إلى إعلاء قيمة المواد التربوية والفنية والمهنية في بناء شخصية الطالب، وتعزيز المهارات الحياتية لديه، إلى جانب المواد الأساسية.
تهدف هذه الخطوة إلى خلق بيئة تعليمية أكثر توازنًا بين التحصيل الأكاديمي والتكوين السلوكي والثقافي للطلاب، في ظل التوجه نحو تطوير شامل يطال كافة جوانب العملية التعليمية في مصر.
نسبة النجاح الجديدة في مادة التربية الدينية
أوضحت الوزارة أن الطالب لن يُعد ناجحًا في مادة التربية الدينية إلا بعد حصوله على 70% على الأقل من إجمالي درجات المادة على مدار العام، بما يشمل الفصلين الدراسيين الأول والثاني، ويمثل هذا التعديل خطوة نحو ترسيخ المفاهيم الأخلاقية والدينية لدى الطلاب بشكل أعمق وأكثر جدية.
تعديلات على عدد حصص مادة التربية الدينية
تتضمن الخطة الجديدة زيادة زمن تدريس المادة في عدد من الصفوف الدراسية على النحو التالي:
الصفوف الأول والثاني والثالث الابتدائي: من فترة ونصف إلى فترتين أسبوعيًا.
الصفوف الرابع والخامس والسادس الابتدائي: من فترة واحدة إلى فترتين أسبوعيًا.
الصف الأول والثاني الإعدادي: من فترة واحدة إلى فترة ونصف أسبوعيًا.
المواد التي تدخل ضمن المجموع الدراسي
وفقًا للتوزيع الجديد، فإن المواد التي تدخل في حساب المجموع الدراسي تختلف حسب المرحلة التعليمية:
من الصف الأول إلى الثالث الابتدائي: اللغة العربية، الرياضيات، واللغة الإنجليزية.
من الصف الرابع إلى السادس الابتدائي: اللغة العربية، الرياضيات، اللغة الإنجليزية، العلوم، والدراسات الاجتماعية.
تقليص زمن تدريس مادة "اكتشف"
تم تقليص زمن تدريس مادة "اكتشف"، التي تعتبر نشاطًا مدرسيًا، كما يلي:
الصفين الأول والثاني الابتدائي: من ثلاث فترات إلى فترة ونصف أسبوعيًا.
الصف الثالث الابتدائي: حصة واحدة فقط أسبوعيًا.
ويتم تدريس هذه المادة بواسطة أي معلم يحدده مدير المدرسة وفقًا للإمكانات المتاحة.
تنظيم تدريس المواد غير المضافة للمجموع
مادة تكنولوجيا المعلومات: نصف فترة أسبوعيًا، وتُدرج ضمن الأنشطة.
مادة المهارات المهنية: نصف فترة أسبوعيًا.
مادة التربية الفنية: يتم تخفيض زمنها إلى نصف فترة فقط للصفين الأول والثاني الإعدادي.
كما يتم تقسيم التلاميذ داخل الفصل ما بين نشاطي المهارات المهنية والتربية الموسيقية، تبعًا للخطة الداخلية لكل مدرسة.
خطة تطوير شاملة للمناهج والأنشطة التربوية
تندرج هذه الإجراءات ضمن استراتيجية موسعة لتطوير المناهج، تهدف إلى إعلاء قيمة المواد التربوية والفنية والمهنية في بناء شخصية الطالب، وتعزيز المهارات الحياتية لديه، إلى جانب المواد الأساسية.
تهدف هذه الخطوة إلى خلق بيئة تعليمية أكثر توازنًا بين التحصيل الأكاديمي والتكوين السلوكي والثقافي للطلاب، في ظل التوجه نحو تطوير شامل يطال كافة جوانب العملية التعليمية في مصر.