وأضافت المحطة أن الموقوف كان مطلوبا بأمر توقيف أوروبي صادر من محكمة ألمانية.
وكشفت مصادر إعلامية بينها صحيفة Rzeczpospolita البولندية مؤخرا عن نية وارسو منح اللجوء السياسي لغواص أوكراني مشبوه بتفجير أنابيب "السيل الشمالي" لضخ الغاز الروسي إلى أوروبا عبر البلطيق.
ويدور الحديث حول مدرب الغوص الأوكراني "فلاديمير ز." المتواري في بولندا قبل أن يلوذ بالفرار من أمر اعتقاله مستقلا سيارة مسجلة باسم الملحق العسكري الأوكراني في وارسو.
وفي نهاية أغسطس الماضي أعلن الادعاء العام في ألمانيا عن اعتقال السلطات الإيطالية الأوكراني سيرغي كوزنتسوف للاشتباه بضلوعه في تفجير "السيل الشمالي" في سبتمبر 2022 وتلغيم الأنابيب بالقرب من جزيرة بورنهولم الدنماركية.
وعبرت وزارة الخارجية الروسية في وقت سابق من هذا الشهر عن شكوكها في رواية تفجير غواصين هواة أنابيب "السيل الشمالي". وأشارت المتحدثة باسم الوزارة ماريا زاخاروفا إلى أن تفجير خطي أنابيب "السيل الشمالي" يتطلب موارد لا تتوفر إلا لأجهزة المخابرات في الدول الكبرى، وأن الغرب الذي لم يتعاون مع روسيا في التحقيق، لديه ما يخفيه".
وفي وقت سابق، أكد الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن روسيا طالبت مرارا بيانات متعلقة بتفجيرات "السيل الشمالي"، لكنها لم تتلقها أبدا. من جهته، أعلن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا أن الولايات المتحدة وبريطانيا هما بالذات تمنعان بدء تحقيق دولي موضوعي في هذه العملية الإرهابية.
المصدر: نوفوستي
وكشفت مصادر إعلامية بينها صحيفة Rzeczpospolita البولندية مؤخرا عن نية وارسو منح اللجوء السياسي لغواص أوكراني مشبوه بتفجير أنابيب "السيل الشمالي" لضخ الغاز الروسي إلى أوروبا عبر البلطيق.
ويدور الحديث حول مدرب الغوص الأوكراني "فلاديمير ز." المتواري في بولندا قبل أن يلوذ بالفرار من أمر اعتقاله مستقلا سيارة مسجلة باسم الملحق العسكري الأوكراني في وارسو.
وفي نهاية أغسطس الماضي أعلن الادعاء العام في ألمانيا عن اعتقال السلطات الإيطالية الأوكراني سيرغي كوزنتسوف للاشتباه بضلوعه في تفجير "السيل الشمالي" في سبتمبر 2022 وتلغيم الأنابيب بالقرب من جزيرة بورنهولم الدنماركية.
وعبرت وزارة الخارجية الروسية في وقت سابق من هذا الشهر عن شكوكها في رواية تفجير غواصين هواة أنابيب "السيل الشمالي". وأشارت المتحدثة باسم الوزارة ماريا زاخاروفا إلى أن تفجير خطي أنابيب "السيل الشمالي" يتطلب موارد لا تتوفر إلا لأجهزة المخابرات في الدول الكبرى، وأن الغرب الذي لم يتعاون مع روسيا في التحقيق، لديه ما يخفيه".
وفي وقت سابق، أكد الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن روسيا طالبت مرارا بيانات متعلقة بتفجيرات "السيل الشمالي"، لكنها لم تتلقها أبدا. من جهته، أعلن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا أن الولايات المتحدة وبريطانيا هما بالذات تمنعان بدء تحقيق دولي موضوعي في هذه العملية الإرهابية.
المصدر: نوفوستي