وجاءت المداهمة التي وقعت أمس الأول الأربعاء في منطقة شيراني النائية بعد يوم واحد من تفجير سيارة مفخخة قوي خارج مقر قوات الأمن شبه العسكرية الباكستانية في مدينة كويتا، عاصمة إقليم بلوشيستان، مما أسفر عن مقتل عشرة أشخاص على الأقل وإصابة 30 آخرين.
وذكر الجيش الباكستاني أن قواته تبادلت إطلاق النار مع المسلحين وعثرت لاحقا على أسلحة وذخائر ومتفجرات في الموقع.
وقال بيان الجيش إن الرجال القتلى ينتمون إلى "فتنة الخوارج" وهو مصطلح تستخدمه الحكومة للإشارة إلى جيش تحرير بلوشيستان المحظور أو غيره من الجماعات الانفصالية الأخرى.
وذكر الجيش أن المسلحين القتلى يتلقون دعما من الهند، على الرغم من أنه لم يقدم أي دليل. وتتهم السلطات الباكستانية منذ زمن طويل نيودلهي بدعم الانفصاليين في بلوشيستان بالإضافة إلى مقاتلي حركة طالبان باكستان وهي مزاعم تنفيها الهند.
المصدر: أ ب
وذكر الجيش الباكستاني أن قواته تبادلت إطلاق النار مع المسلحين وعثرت لاحقا على أسلحة وذخائر ومتفجرات في الموقع.
وقال بيان الجيش إن الرجال القتلى ينتمون إلى "فتنة الخوارج" وهو مصطلح تستخدمه الحكومة للإشارة إلى جيش تحرير بلوشيستان المحظور أو غيره من الجماعات الانفصالية الأخرى.
وذكر الجيش أن المسلحين القتلى يتلقون دعما من الهند، على الرغم من أنه لم يقدم أي دليل. وتتهم السلطات الباكستانية منذ زمن طويل نيودلهي بدعم الانفصاليين في بلوشيستان بالإضافة إلى مقاتلي حركة طالبان باكستان وهي مزاعم تنفيها الهند.
المصدر: أ ب